المالتوسية و النازيون الجدد عمرو عمار أحجار على رقعة الأوراسيا ( 1984-2049 )•أحجار على رقعة الأوراسيا (الصهيونية المسيحية )•نهاية القرن الامريكي و بداية القرن الاوراسي ( الحزام الاقتصادي و طريق الحرير)•عرض الاحتلال المدنى
الحرب الروسية – الأوكرانية كشفت المستور، ورفعت الغطاء عن النازيين الجدد، المتحكمين في أوكرانيا.هؤلاء النازيون الجدد، أخطر ما ظهر مع بداية القرن الحادي والعشرين في أوروبا وأمريكا، فهم يؤمنون بسيادة العرق الأبيض وحده على بقية الأعراق، ويدعون إلى إفناء باقي السلالات. كما إن هذه الحرب، رفعت النقاب عن أخطر سلاح بيولوجي، يُستخدم في حرب غير مرئية، يقتل الشعوب بهدوء.إن رواية سيادة العرق الأبيض خرجت من الولايات المتحدة الأمريكية، ونبتت بذرتها في ولاية كاليفورنيا، حتى قبل وصول هتلر إلى الحكم.بدأوها بالتعقيم القسري، والقتل الرحيم، ثم ذهبوا إلى إدارة الفيروسات واللقاحات، للتحكم في أنظمة الصحة العالمية. سيطروا على مستويات الطاقة العالمية، ليجعلوا منها حبال مشنقة، كلما أرادوا، كما تحكموا في إنتاج الغذاء العالمي بالثورة الخضراء، ومؤخرًا بثورة الكائنات المعدلة وراثيا.تلاعبوا بجينات الأجنة البشرية بثورة التحرير الجيني، وعمدوا إلى التلاعب البيئي، بغرض فرض أجندة للمناخ، والشيطان يكمن في تفاصيلها.شرعنوا هذه الأعمال الإجرامية، عبر منظمات دولية، ومنتديات عالمية، خاصة بالزراعة، والأرض، والسكان، والصحة، واللقاحات، والمناخ، والابتكارات.
الحرب الروسية – الأوكرانية كشفت المستور، ورفعت الغطاء عن النازيين الجدد، المتحكمين في أوكرانيا.هؤلاء النازيون الجدد، أخطر ما ظهر مع بداية القرن الحادي والعشرين في أوروبا وأمريكا، فهم يؤمنون بسيادة العرق الأبيض وحده على بقية الأعراق، ويدعون إلى إفناء باقي السلالات. كما إن هذه الحرب، رفعت النقاب عن أخطر سلاح بيولوجي، يُستخدم في حرب غير مرئية، يقتل الشعوب بهدوء.إن رواية سيادة العرق الأبيض خرجت من الولايات المتحدة الأمريكية، ونبتت بذرتها في ولاية كاليفورنيا، حتى قبل وصول هتلر إلى الحكم.بدأوها بالتعقيم القسري، والقتل الرحيم، ثم ذهبوا إلى إدارة الفيروسات واللقاحات، للتحكم في أنظمة الصحة العالمية. سيطروا على مستويات الطاقة العالمية، ليجعلوا منها حبال مشنقة، كلما أرادوا، كما تحكموا في إنتاج الغذاء العالمي بالثورة الخضراء، ومؤخرًا بثورة الكائنات المعدلة وراثيا.تلاعبوا بجينات الأجنة البشرية بثورة التحرير الجيني، وعمدوا إلى التلاعب البيئي، بغرض فرض أجندة للمناخ، والشيطان يكمن في تفاصيلها.شرعنوا هذه الأعمال الإجرامية، عبر منظمات دولية، ومنتديات عالمية، خاصة بالزراعة، والأرض، والسكان، والصحة، واللقاحات، والمناخ، والابتكارات.