«أفتح عيني، أغلقها سريعًا، ثم أعاود فتحها خلف أصابعي، على مقربة مني أقدام امرأة، يمينها جنة، ويسارها نار، أتعلق بسبيل النجاة، وأرفع بصري متمهلًا، متشحة بالسواد، الموت زارني بأسرع مما كنت أتصور، الراهب لا يكذب، وأنا المتمرد الأول، تتساقط هواجسي أسفل حذائها، حين أرى وجهًا مشرقًا، ذهبي كرمال الصحراء، مدموغ بطابع الحسن، ومتوج بشامة على الجبين الأيسر، وعلى الأيمن غمازة بهية، أشعر أنني ما زلت حيًا أو ميتًا، لا يهم، فهذا الوجه لا يمكن بأي حال، أن يكون من قاطني الجحيم».
«أفتح عيني، أغلقها سريعًا، ثم أعاود فتحها خلف أصابعي، على مقربة مني أقدام امرأة، يمينها جنة، ويسارها نار، أتعلق بسبيل النجاة، وأرفع بصري متمهلًا، متشحة بالسواد، الموت زارني بأسرع مما كنت أتصور، الراهب لا يكذب، وأنا المتمرد الأول، تتساقط هواجسي أسفل حذائها، حين أرى وجهًا مشرقًا، ذهبي كرمال الصحراء، مدموغ بطابع الحسن، ومتوج بشامة على الجبين الأيسر، وعلى الأيمن غمازة بهية، أشعر أنني ما زلت حيًا أو ميتًا، لا يهم، فهذا الوجه لا يمكن بأي حال، أن يكون من قاطني الجحيم».