جاك وسيده•اليوم الأخير من سيرة جميل وبثينة•التجربة•بير مسعود : ثلاثية مسرحية•شبح الأمير•الحب في ميدان التحرير•ابن الشعب•أنطون تشيخوف - المسرحيات•11 سبتمبر 2001•مدرسة المستبدين•شمس النهار•ضجة فارغة
كتبت مروة مهدي مقدمة “ثلاثية المكان” عن حرفية الكتابة للمسرح، وتحت عنوان “من عالم الخيال إلى عالم المسرح”، حيث تستعرض أدوات الكتابة المسرحية، عن طريق رصد خطوات تحول الفكرة عبر الكلمات إلى مخطط مسرحي للتقديم على الخشبة المسرحية. وتعرج الكاتبة على أدوات وتقنيات بناء المشهد المسرحي، وطرق تطوير الشخصية والأحداث الدرامية. مع التركيز على خصوصية الكتابة للمسرح، وعلى العناصر المادية للبنية المسرحية، في هنا والآن العرض.“ثلاثية المكان” تضم ثلاث مسرحيات وهي:مسرحية “البيت” وهى عن العلاقات الإنسانية المركبة، التي تتجسد داخل البيت، من خلال التعبير المشهدي البصري عن الرغبات الإنسانية المقموعة.ومسرحية “الحجرة” والتى استُلهمت من زمن كوفيد 19، حيث يدفع الأطباء بفتاة سوداء، لتكون مجالًا لتجربة دواء ضد الفيروس، لإنقاذ عالم الرجل الأبيض.والمسرحية الثالثة هي مسرحية “النافذة”، وتبدأ المسرحية بأمل التي تقرر الانتحار، هروبًا من أوجاع الحياة، وتتطور الأحداث، لتظهر من قبل موتها وما بعده، ومن خلال المشاهد المتتالية تطرح البطلة أسئلة عن مغزى الحياة، وعن العلاقات البشرية والحب والألم، من خلال التحرك بين شاشة السينما التي تمثل نافذة الماضى، وبين الخشبة المسرحية التي تمثل هنا والآن/ الحاضر.
كتبت مروة مهدي مقدمة “ثلاثية المكان” عن حرفية الكتابة للمسرح، وتحت عنوان “من عالم الخيال إلى عالم المسرح”، حيث تستعرض أدوات الكتابة المسرحية، عن طريق رصد خطوات تحول الفكرة عبر الكلمات إلى مخطط مسرحي للتقديم على الخشبة المسرحية. وتعرج الكاتبة على أدوات وتقنيات بناء المشهد المسرحي، وطرق تطوير الشخصية والأحداث الدرامية. مع التركيز على خصوصية الكتابة للمسرح، وعلى العناصر المادية للبنية المسرحية، في هنا والآن العرض.“ثلاثية المكان” تضم ثلاث مسرحيات وهي:مسرحية “البيت” وهى عن العلاقات الإنسانية المركبة، التي تتجسد داخل البيت، من خلال التعبير المشهدي البصري عن الرغبات الإنسانية المقموعة.ومسرحية “الحجرة” والتى استُلهمت من زمن كوفيد 19، حيث يدفع الأطباء بفتاة سوداء، لتكون مجالًا لتجربة دواء ضد الفيروس، لإنقاذ عالم الرجل الأبيض.والمسرحية الثالثة هي مسرحية “النافذة”، وتبدأ المسرحية بأمل التي تقرر الانتحار، هروبًا من أوجاع الحياة، وتتطور الأحداث، لتظهر من قبل موتها وما بعده، ومن خلال المشاهد المتتالية تطرح البطلة أسئلة عن مغزى الحياة، وعن العلاقات البشرية والحب والألم، من خلال التحرك بين شاشة السينما التي تمثل نافذة الماضى، وبين الخشبة المسرحية التي تمثل هنا والآن/ الحاضر.