حدث في شارع الصحافة شهدي عطية تصنيفات أخري•صحافة و إعلام
الوجه الأخر للإعلام : حملات التوعيه والتغيير الاجتماعي•الإعلام والتنمية السياحية المستدامة•الذكاء الاصطناعي في دراما السينما والتلفزيون والمنصات•الذكاء الاصطناعي في الإعلام وتوظيفه في المؤسسات الإعلامية•تقنية الهولوجرام الرقمي في القنوات الفضائية•التصوير الصحفي بين الذكاء الاصطناعي والفوتوغرافيا•المنصات التليفزيونية الرقمية: التعارض والتكامل في الإعلام الجديد•صورة الحاكم في الكاريكاتير و علاقتة بالاعلام و الجمهور•الذكاء الاصطناعي في مواجهة الاخبار الذائفة•الاعلام في عصر تعدد المنصات و السياسات التحريرية الحديثة•ادارة الصحف و المواقع الالكترونية استراتيجيات المنافسة و تطوير المحتوي•اعلام الكراهية آليات تغطية نزاعات الهوية
ويقدم شهدى عطية كتابه؛ قائلاً : هذا الكتاب هو جولة في شارع الصحافة وقراءة في أوراقها المجهولة ومعاركها وبعض من حلقاتها المفقودة من زمن فات .يقول موسى صبري عن نفسه: لم أترك مقعدي في قطار الصحافة العجيب يوماً واحداً، لم أنزل في محطة فرعية، لكي أستقل قطاراَ آخر، وحقائبي عديدة، مختلفة الألوان والأشكال والأحجام... ونحن في هذا الكتاب نفتح حقيبة من حقائب موسى صبري حاول هو إخفائها بعيداَ عن أعين قراء شارع الصحافة.وتابع، وكيف استطاع عبدالشافي القشاشي صاحب مجلة الفن أن يسرب وقائع أحداث إحدى جلسات صالون العقاد، وهى الجلسة التي أحدثت دويا هائلا حتى أن أحمد بهاء الدين عندما قرأ مسودة الجلسة كان مذهولاً من الآراء والألفاظ والشتائم التي يوزعها العَقّاد طيلة الندوة على الغائبين بنفس السّخاء الذي يوزع به القهوة والسجائر على الحاضرين. لكن بهاء لم ينشر فنشرها القشاشي وانقلبت الدنيا .
ويقدم شهدى عطية كتابه؛ قائلاً : هذا الكتاب هو جولة في شارع الصحافة وقراءة في أوراقها المجهولة ومعاركها وبعض من حلقاتها المفقودة من زمن فات .يقول موسى صبري عن نفسه: لم أترك مقعدي في قطار الصحافة العجيب يوماً واحداً، لم أنزل في محطة فرعية، لكي أستقل قطاراَ آخر، وحقائبي عديدة، مختلفة الألوان والأشكال والأحجام... ونحن في هذا الكتاب نفتح حقيبة من حقائب موسى صبري حاول هو إخفائها بعيداَ عن أعين قراء شارع الصحافة.وتابع، وكيف استطاع عبدالشافي القشاشي صاحب مجلة الفن أن يسرب وقائع أحداث إحدى جلسات صالون العقاد، وهى الجلسة التي أحدثت دويا هائلا حتى أن أحمد بهاء الدين عندما قرأ مسودة الجلسة كان مذهولاً من الآراء والألفاظ والشتائم التي يوزعها العَقّاد طيلة الندوة على الغائبين بنفس السّخاء الذي يوزع به القهوة والسجائر على الحاضرين. لكن بهاء لم ينشر فنشرها القشاشي وانقلبت الدنيا .