انهيار المجتمعات المعقدة جوزيف أ.تاينتر تصنيفات أخري•علم الإجتماع
العقل الواحد و التغير الوظيفي•الجهل•مواقد نرجسية•التثقيف زمن التأفيف•جيل z والنظريات المعززة له•حاضر المصريين أو سر تأخرهم•بروباجندا•اقتصاد السعادة : هل يجعلنا النمو الاقتصادي أكثر سعادة؟•معركة الكلاسيكيات : كيف يمكن للنقاش في القرن التاسع عشر أن ينقذ العلوم الإنسانية اليوم•أسطورة رائد الأعمال•المجتمع ومشاكله : مقدمة لمبادئ علم الاجتماع•قراءات في أعمال نوال السعداوي
إن أي تفسير للانهيار السياسي يحمل دروسًا ليس فقط لدارسي المجتمعات القديمة بل كذلك لأعضاء كل المجتمعات المعقدة في الحاضر والمستقبل. ويصف د.«تاينتر» ما يُقارِب الدزينتَيْن من حالات الانهيار ويستعرض أكثر من ألفيْ عام من التفسيرات، ثم يقوم بتطوير نظرية جديدة وبعيدة الأثر تُفسِّر انهيار أنواعٍ مُتعدِّدةٍ من المجتمعات ويقوم بعدها بتقييم نموذجه وتوضيح عمليات التَّفكُّك باستخدام دراسات مفصلة حول انهيار الرومان والمايا والشاكو.إن الأفكار النظرية الثاقبة للكتاب ودراسات الحالة التي قام المؤلف بتدقيق النظر فيها يُثيران معًا سلسلة كاملة من الأسئلة الجديدة والمهمة بشأن اتجاه ومستقبل كل المجتمعات الصناعية. كما سيُثير الكتاب اهتمام طيف واسع من علماء الآثار القديمة، وعلماء الإنسانيات الاجتماعية، ودارسي الكلاسيكيات، والمُؤرِّخين الاقتصاديين، إلَّا أن العديد مِمَّن هم خارج تلك التَّخصُّصات سيجدون الكتاب باعثًا على القراءة أيضًا.يبدأ الكتاب بمقدمة وافية عن ماهية المجتمعات المعقدة وتعريفها، وكذا عن ماهية الانهيار وتعريفه، ثم يستعرض حالات عشرات الحضارات عبر الزمان والمكان ويستعرض نظريات انهيارها وينقدها، ثم يقدم أطروحته عن أسباب انهيار الحضارات متبوعة بثلاث دراسات حالة لثلاث حضارات مختلفة، يحاول تطبيق نظريته عليها، ثم ينتهي الكتاب بإيجاز الموضوع كله وطرح توقعات لحاضر ومستقبل العالم.
إن أي تفسير للانهيار السياسي يحمل دروسًا ليس فقط لدارسي المجتمعات القديمة بل كذلك لأعضاء كل المجتمعات المعقدة في الحاضر والمستقبل. ويصف د.«تاينتر» ما يُقارِب الدزينتَيْن من حالات الانهيار ويستعرض أكثر من ألفيْ عام من التفسيرات، ثم يقوم بتطوير نظرية جديدة وبعيدة الأثر تُفسِّر انهيار أنواعٍ مُتعدِّدةٍ من المجتمعات ويقوم بعدها بتقييم نموذجه وتوضيح عمليات التَّفكُّك باستخدام دراسات مفصلة حول انهيار الرومان والمايا والشاكو.إن الأفكار النظرية الثاقبة للكتاب ودراسات الحالة التي قام المؤلف بتدقيق النظر فيها يُثيران معًا سلسلة كاملة من الأسئلة الجديدة والمهمة بشأن اتجاه ومستقبل كل المجتمعات الصناعية. كما سيُثير الكتاب اهتمام طيف واسع من علماء الآثار القديمة، وعلماء الإنسانيات الاجتماعية، ودارسي الكلاسيكيات، والمُؤرِّخين الاقتصاديين، إلَّا أن العديد مِمَّن هم خارج تلك التَّخصُّصات سيجدون الكتاب باعثًا على القراءة أيضًا.يبدأ الكتاب بمقدمة وافية عن ماهية المجتمعات المعقدة وتعريفها، وكذا عن ماهية الانهيار وتعريفه، ثم يستعرض حالات عشرات الحضارات عبر الزمان والمكان ويستعرض نظريات انهيارها وينقدها، ثم يقدم أطروحته عن أسباب انهيار الحضارات متبوعة بثلاث دراسات حالة لثلاث حضارات مختلفة، يحاول تطبيق نظريته عليها، ثم ينتهي الكتاب بإيجاز الموضوع كله وطرح توقعات لحاضر ومستقبل العالم.