نقض ابن تيمية لمفهوم العدم والملكة أحمد عصام النجار دين إسلامي•الفكر الإسلامي حرية الإرادة بين أهل الحديث والأشاعرة والمعتزلة والشيعة•مسألة حدوث العالم - 2 جزء•القراءة العلموية للإسلام•برمجة الذكاء الاصطناعى

ما وراء التنوير : زواج الرجل من ابنته أنموذجا•النسوية الخارقة والذكوري المقنع•الإسلام وماضيه : الجاهلية والعصور القديمة المتأخرة والقرآن•الطريق إلى عقل دينى مستنير•الإسلام المتعدد : ديناميات الفاعلين الدينيين•الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري : حقيقة تاريخية أم فرضية فلسفية•إسلام الخوارج•السلطة وهاجس الشرعية في الإسلام المبكر•السجن في الغرب الإسلامي•تدخل الله في التاريخ : إشكالية الحرية•موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين 1-4•الفتنة الكبرى - ومشكلات التأويل

نقض ابن تيمية لمفهوم العدم والملكة

متاح

إن المنطق الأرسطي الحاضر في الأوساط العلمية الدينية فيه ما هو صحيح وما هو فاسد، ومع ذلك فقد عرَّفه المتكلمون بأنه آلة قانونية تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ في الفكر، وهي دعوى جليلة، إلا أن تلك الآلة التي ادعوا أنها عاصمة للذهن عند مراعاتها: لما استخدمها الأشاعرة خرجوا بنتيجة مفادها أن الله تعالى لا داخل العالم ولا خارجه! فإن قلت: هذا ارتفاع للنقيضين! قالوا: بل هو تقابل عدم وملكة! وكأن هذا التقابل الذي ادعوه أمر ثابت بالعقل الصريح لا جدال فيه! بيد أن المناطقة والفلاسفة أنفسهم تجدهم ينازعون في هذا النوع من التقابل المزعوم، بل إن حتى فحول علماء الأشعرية وفلاسفتهم نازعوا فيه!

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف