مباهج الكتابة و أوجاعها أرنست همنغواي أدب عربي•عن الكتابة و الكتب

سباحة في بركة تحت المطر•أن تلمس الكتب•الجني الذي قالت أمي مريم إنه يملي علي القصص•القراءة صنعة العظماء•في حضرة القصة والرواية•الرواية التاريخية النسوية - مقاربات لنماذج روائية•الملتقى فى الرواية الرقمية التفاعلية•الخطط السردية - دراسة فى صناعة القص ووظيفته الثقافية•بخيط من حبر - دفقه من الضوء والغواية والأدب•الجماليات الثقافية للقصة القصيرة•مزاج الكتابة•الكاتب ومجالسة الفكرة

مباهج الكتابة و أوجاعها

غير متاح

الكمية

بعد الانتهاء من تأليف فضة ما كنت دائما أشعر بالفراغ والحزن والسعادة مغا، كما لو أنني قد مارست الحب. وكنت أعلم في أعماقي أنها قصة مميّزة على الرغم من أنه كان علي أن أقرأها في اليوم التالي لكي أتأكد من أنها فعلاً عمل جيد. الكتابة عمل لا يمكن للمرء أن يزاوله على أتم وجه أبدًا، إنها لتحد دائم، وهي أصعب من أي شيء آخر قمت به على الإطلاق. حتى عندما تبلغ أقصى درجات الحضيض، لا بد أن تستمر بالكتابة. غايتك الوحيدة في عالم الرواية هي أن تكافح بون كلل أو ملل إلى تنتهي من تأليفها. الكتابة، في أفضل حالاتها هي حياة مبنية على العزلة. تلك المنظمات التي تعنى بالكتاب قد تتمكن تخفيف وطأة الوحدة التي يشعر بها الكاتب لكنني أشك في أنها تجعل منه . كاتبا أفضل. قد يحظى بمكانة اجتماعية مرموقة بتخلصه من وجدته لكن مسيرته غالباً ستبدأ بالتدهور. في نظري يجب أن يعمل الكاتب وحينا وإذا كان كاتبا ماهرًا سيتعين عليه أن يواجه الأبدية، أو انعدامها، كل يوم.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف