كينونة ناقصة - أحد عشر سؤالا في قراءة الفلسفة عبد الله البريدي الفلسفة السلفيه الشيعيه والسنيه: بحث فى تاثيرها على الاندماج الاجتماعى•السلفية و الليبرالية
الفلسفة الجوانية•مصادر المعرفة•بحوث في الكلام الجديد•الطب الفكري : معايير وضوابط•سوسيولوجيا المعرفة : أثر العنصر الاجتماعي في النسق المعرفي•معالم المنطق•من التفكر إلى التعقل•الفلسفة و ازمة الفكر العربي الإسلامي•ثناء على الجيل الجديد•الدرس الفلسفي في المدارس الدينية•بعيدا عن الدرجات•السياسة
هذا الكتاب يقرِّب الفلسفةَ في سياق يتجاوز بنا ضيق التعاريف والممارسات الشكلانية والجامدة والخائبة، صوب سعة التوصيفات والمنهجيات والاستدلالات والمقاربات والتفلسفات المتألقة المتفاعلة مع الراهن والمستقبل. وكأنه يقول لنا: هذه هي الفلسفة، فلنفكَّ شفراتِ قراءتِها شفرةً شفرة، ولنتبينَ مسارب تخصيبها. في هذا الكتاب، تجربةُ قارئِ فلسفةٍ لفترة تُنيف على الثلاثين عاماً، فيقدّم عصارتها ومستحلب فعاليتها تجاه الفلسفة قراءةً وتثميراً؛ في قوالب تتجافى عن سذاجة الأدلة العملية، كما هي عادة بعض الكتب التطويرية التي تَصفُّ باقةً من التوجيهات المباشرة في رفوف: افعل، ولا تفعل، على أنه لا يُغفل الجانب التطبيقي في سياق مقاربات تنظيرية أكثر عمقاً وتكاملاً، جاعلاً التنظيرَ مُؤثِّثاً للتطبيق، والتطبيقَ مُثمِّراً للتنظير. وهذا الكتاب يصلح لفئات عديدة، ومن بينهم مـَنْ قرأ في الفلسفة منذ وقت قريب، مع وجود قدر من الصعوبة أو الملل أو التشتت أو الغموض، وهو ملائم أيضاً لمن لم يقرأ ألبتة في الفلسفة، ويفكر في خوض غِمارها. وقد يصلح أيضاً لمن قرأ في الفلسفة كثيراً، ورام أن يقارن تجربته بتجربة قرائية أخرى، مستكشفاً نقاط التشابه والاختلاف، وجاعلاً من النص منصة للتحسين القرائي. يعارض الكتابُ استبداديةَ الفلسفة، وينفي موتها، ويحاذر اختطافها، ويعرض لقوالبها: المتمردة والمؤمنة.
هذا الكتاب يقرِّب الفلسفةَ في سياق يتجاوز بنا ضيق التعاريف والممارسات الشكلانية والجامدة والخائبة، صوب سعة التوصيفات والمنهجيات والاستدلالات والمقاربات والتفلسفات المتألقة المتفاعلة مع الراهن والمستقبل. وكأنه يقول لنا: هذه هي الفلسفة، فلنفكَّ شفراتِ قراءتِها شفرةً شفرة، ولنتبينَ مسارب تخصيبها. في هذا الكتاب، تجربةُ قارئِ فلسفةٍ لفترة تُنيف على الثلاثين عاماً، فيقدّم عصارتها ومستحلب فعاليتها تجاه الفلسفة قراءةً وتثميراً؛ في قوالب تتجافى عن سذاجة الأدلة العملية، كما هي عادة بعض الكتب التطويرية التي تَصفُّ باقةً من التوجيهات المباشرة في رفوف: افعل، ولا تفعل، على أنه لا يُغفل الجانب التطبيقي في سياق مقاربات تنظيرية أكثر عمقاً وتكاملاً، جاعلاً التنظيرَ مُؤثِّثاً للتطبيق، والتطبيقَ مُثمِّراً للتنظير. وهذا الكتاب يصلح لفئات عديدة، ومن بينهم مـَنْ قرأ في الفلسفة منذ وقت قريب، مع وجود قدر من الصعوبة أو الملل أو التشتت أو الغموض، وهو ملائم أيضاً لمن لم يقرأ ألبتة في الفلسفة، ويفكر في خوض غِمارها. وقد يصلح أيضاً لمن قرأ في الفلسفة كثيراً، ورام أن يقارن تجربته بتجربة قرائية أخرى، مستكشفاً نقاط التشابه والاختلاف، وجاعلاً من النص منصة للتحسين القرائي. يعارض الكتابُ استبداديةَ الفلسفة، وينفي موتها، ويحاذر اختطافها، ويعرض لقوالبها: المتمردة والمؤمنة.