يقول «علي باشا مبارك»: كل إنسان مشغوف بمعرفة حوادث سلفه، لا سيما حوادث قومه وعشيرته، ونحن — أبناء الأمة العربية — مشغوفون بمعرفة ما كان للعرب من الأعمال والنتائج التي مَهَّدَت للنوع الإنساني طرق السعادة باتساع دائرة معلوماته، وارتقائه إلى ذروة الرفعة والثروة، بعد أن كان بحضيض الضعة والفاقة...
يقول «علي باشا مبارك»: كل إنسان مشغوف بمعرفة حوادث سلفه، لا سيما حوادث قومه وعشيرته، ونحن — أبناء الأمة العربية — مشغوفون بمعرفة ما كان للعرب من الأعمال والنتائج التي مَهَّدَت للنوع الإنساني طرق السعادة باتساع دائرة معلوماته، وارتقائه إلى ذروة الرفعة والثروة، بعد أن كان بحضيض الضعة والفاقة...