«إلىٰ أي حدٍّ يجاوزُ الإسراف بأحدنا مداهُ في مَنح الغفران؟! بل ماذا يتبقى لنا بعد هذا المَنح اللا مشروط؟ هل تندمل حقًّا جروح أنفسنا وتبرأ أم يُدق -في أغوار الروح- وشمُ ندبةٍ لا مرئي؟ وشمٌ خفيٌّ عن أعين الناظرين، لكنه يظل -أبدًا- شاهد عيانٍ على ما انقضىٰ.. ولن يستعاد من أعمارنا»
«إلىٰ أي حدٍّ يجاوزُ الإسراف بأحدنا مداهُ في مَنح الغفران؟! بل ماذا يتبقى لنا بعد هذا المَنح اللا مشروط؟ هل تندمل حقًّا جروح أنفسنا وتبرأ أم يُدق -في أغوار الروح- وشمُ ندبةٍ لا مرئي؟ وشمٌ خفيٌّ عن أعين الناظرين، لكنه يظل -أبدًا- شاهد عيانٍ على ما انقضىٰ.. ولن يستعاد من أعمارنا»