لا يعيش المرء سعيدًا لمدة أقصر أو أطول بل إنه من الممكن أن يكون سعيدًا فقط، والموت يعتبر معارضًا للسعادة في هذه الحالةتعد هذه الرواية وجها آخر لرواية الغريب الحاصلة على جائزة نوبل للآداب ألبير كامو، وقد فتحت الأبواب لأعمال كامو الأخرى وفلسفته العبثية المشهورة وتبين لاحقًا بعد نشر رواية الموت السعيد بما يقارب عشر سنوات من موت البير كامو وتنقيح النقاد لها على أنها مسودة لرواية الغريب التي أُصدرت عام ١٩٤٢، ومع ذلك، فقد حملت كثيرًا من معالم ذلك الغريب الذي عرفنا إليه كامو، إضافة إلى أنّها باب الإدخال للمحتوى الروائي في تطبيق الفكر الفلسفي الوجودي
لا يعيش المرء سعيدًا لمدة أقصر أو أطول بل إنه من الممكن أن يكون سعيدًا فقط، والموت يعتبر معارضًا للسعادة في هذه الحالةتعد هذه الرواية وجها آخر لرواية الغريب الحاصلة على جائزة نوبل للآداب ألبير كامو، وقد فتحت الأبواب لأعمال كامو الأخرى وفلسفته العبثية المشهورة وتبين لاحقًا بعد نشر رواية الموت السعيد بما يقارب عشر سنوات من موت البير كامو وتنقيح النقاد لها على أنها مسودة لرواية الغريب التي أُصدرت عام ١٩٤٢، ومع ذلك، فقد حملت كثيرًا من معالم ذلك الغريب الذي عرفنا إليه كامو، إضافة إلى أنّها باب الإدخال للمحتوى الروائي في تطبيق الفكر الفلسفي الوجودي