أدب الانبياء منصور عرابي ما وراء الطبيعة : عجائب و خوارق•حكايات مثيرة عبر التاريخ•سطوة النساء عبر التاريخ•معارك غيرت التاريخ•اخطر الكوارث عبر التاريخ•الخدم و الحشم عبر التاريخ•جرائم النساء عبر التاريخ•الماركيز و الماركيزة•خطب غيرت التاريخ•جولدا مائير
لقد اتصف أنبياء الله ورسله –صلوات الله عليهم وتسليماته– بكل صفات الخير والكمال، فكانت أخلاقهم سامية، وآدابهم رفيعة عالية، وكانوا للناس قدوة وأسوة في الذوق والأدب. وفي هذا الكتاب يتناول المؤلف موضوع أدب الأنبياء عليهم السلام، حيث يبدأ بأدب الأنبياء مع الله سبحانه وتعالى، ثم أدب الأنبياء مع إخوانهم من الأنبياء والرسل عليهم السلام، ثم أدب الأنبياء مع الأبوين، ثم أدب الأنبياء مع قومهم عامة، ثم أدبهم مع أهلهم وأولادهم وأقاربهم وأتباعهم وأصحابهم خاصة.كما يتناول الكتاب أدب الأنبياء -عليهم السلام- مع النساء، ثم أدب الأنبياء مع غير البشر؛ كالملائكة والحيوانات والطيور والجمادات.قد ختم المؤلف كتابه بفصل عن الرد على مَن أساء الأدب مع الأنبياء -عليهم السلام- مِن سفلة البشر الأغبياء، قديمًا وحديثًا، وكان هذا الباب بمثابة مقابلة بين قمة الأدب متمثلة في الأنبياء والمرسلين، ومنتهى السفالة والوقاحة متمثلة فيمن أساء الأدب مع مَن اصطفاهم الله على الخلق أجمعين. وقد قصد المؤلف ألا يتناول السرد التقليدي لقصص الأنبياء في هذا الكتاب، وإنما جاء التناول لبعض المواقف المضيئة بالذوق، ولعدد من الصور المشرقة بالأدب في حياة الأنبياء والمرسلين، وإن كانت –بالطبع– كل حياتهم سلسلة من الأدب والذوق الرفيع.
لقد اتصف أنبياء الله ورسله –صلوات الله عليهم وتسليماته– بكل صفات الخير والكمال، فكانت أخلاقهم سامية، وآدابهم رفيعة عالية، وكانوا للناس قدوة وأسوة في الذوق والأدب. وفي هذا الكتاب يتناول المؤلف موضوع أدب الأنبياء عليهم السلام، حيث يبدأ بأدب الأنبياء مع الله سبحانه وتعالى، ثم أدب الأنبياء مع إخوانهم من الأنبياء والرسل عليهم السلام، ثم أدب الأنبياء مع الأبوين، ثم أدب الأنبياء مع قومهم عامة، ثم أدبهم مع أهلهم وأولادهم وأقاربهم وأتباعهم وأصحابهم خاصة.كما يتناول الكتاب أدب الأنبياء -عليهم السلام- مع النساء، ثم أدب الأنبياء مع غير البشر؛ كالملائكة والحيوانات والطيور والجمادات.قد ختم المؤلف كتابه بفصل عن الرد على مَن أساء الأدب مع الأنبياء -عليهم السلام- مِن سفلة البشر الأغبياء، قديمًا وحديثًا، وكان هذا الباب بمثابة مقابلة بين قمة الأدب متمثلة في الأنبياء والمرسلين، ومنتهى السفالة والوقاحة متمثلة فيمن أساء الأدب مع مَن اصطفاهم الله على الخلق أجمعين. وقد قصد المؤلف ألا يتناول السرد التقليدي لقصص الأنبياء في هذا الكتاب، وإنما جاء التناول لبعض المواقف المضيئة بالذوق، ولعدد من الصور المشرقة بالأدب في حياة الأنبياء والمرسلين، وإن كانت –بالطبع– كل حياتهم سلسلة من الأدب والذوق الرفيع.