بعيداً عن السير الذاتية المعتادة ومتابعة حياة النجوم فى عالم السياسة والفن وغيرهما من المجالات, يأتى هذا الكتاب بشكل متميز وضعه مؤلفه الأستاذ جليل البندارى, حيث أنه أوقف الكتاب لمتابعة ذلك الجانب الشيق والملئ بالأسرار فى حياة موسيقار الأجيال عبد الوهاب فى علاقته بالنساء...حواء ومغامراته معها التى كانت حديث القصور والنوادى الأرستقراطية وقاطنى الزمالك, ففى فصول الكتاب أماط المؤلف اللثام عن قصص الحب والغران التى ألهيت خيال الفنان وتعذبت منها عشرات الفاتنات, فكانوا وقوداً لمئات الألحان الخالدة, وعشرات القصص التى صنعت أسطورة عبد الوهاب طفل النساء المدلل.
بعيداً عن السير الذاتية المعتادة ومتابعة حياة النجوم فى عالم السياسة والفن وغيرهما من المجالات, يأتى هذا الكتاب بشكل متميز وضعه مؤلفه الأستاذ جليل البندارى, حيث أنه أوقف الكتاب لمتابعة ذلك الجانب الشيق والملئ بالأسرار فى حياة موسيقار الأجيال عبد الوهاب فى علاقته بالنساء...حواء ومغامراته معها التى كانت حديث القصور والنوادى الأرستقراطية وقاطنى الزمالك, ففى فصول الكتاب أماط المؤلف اللثام عن قصص الحب والغران التى ألهيت خيال الفنان وتعذبت منها عشرات الفاتنات, فكانوا وقوداً لمئات الألحان الخالدة, وعشرات القصص التى صنعت أسطورة عبد الوهاب طفل النساء المدلل.