لماذا تتأمل: علم وممارسة الوضوح والتعاطف، والكتاب من تأليف دانيال غولمان وتسون رينبوتشي وتعريب إسماعيل كاظم ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة في بيروت.من من وقت إلى آخر، نشعر كلنا بمشاعر سلبية، ولكن في عالم يعاني . هذا القدر من الجنون والضغط مثل عالمنا من السهل للغاية أن تصبح هذه المشاعر مدمرة، والآن من خلال مزج التقاليد الشرقية مع العلم الغربي يساعدك هذا الكتاب بسهولة على احتضان وفهم التأمل كما لم يحدث من قبل.فقط على التحرر من من خلال النصائح التي يسهل الوصول إليها، والمبنية على علم الأعصاب الرائد يساعدك هذا الدليل ليس الأنماط السلبية للفكر والسلوك، بل على احتضان كيانك بشكل جذري هذا الكتاب مثالي للمتأملين الجادين وأولئك الجدد في هذه الممارسة: الذي سيقودك إلى تحقيق قفزة نوعية في صحتك، وعلاقاتك وروحك. يساعدنا هذا الكتاب على تخطي العقبات واسعة النطاق التي نواجهها في حياتنا، والمؤلفان، هنا، لا يتحدثان فقط عن الهواتف التي لا تفارقنا، وجداول أعمالنا التي تشهد ازدحاماً متزايداً يوماً بعد يوم، بل يتحدثان عما هو أكثر أهمية والذي يتمثل في الأفكار الهدامة التي تتمثل في الشباك والمصلحة والعادات العاطفية مثل انشغالنا بانتقاد ذواتنا. تساعد الفصول الأولى القارئ على التخلص من مشكلتين يعاني منهما معظم المبتدئين في التأمل: (1) وحشة العقل، وعدم القدرة على بلوغ الهدوء، و(2) استمرار الأفكار المقلقة بالعودة. إن إرشادات المؤلفان لجمهور المتأملين التي سيتعرف إليها هذا الكتاب لا تقدر بثمن
لماذا تتأمل: علم وممارسة الوضوح والتعاطف، والكتاب من تأليف دانيال غولمان وتسون رينبوتشي وتعريب إسماعيل كاظم ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة في بيروت.من من وقت إلى آخر، نشعر كلنا بمشاعر سلبية، ولكن في عالم يعاني . هذا القدر من الجنون والضغط مثل عالمنا من السهل للغاية أن تصبح هذه المشاعر مدمرة، والآن من خلال مزج التقاليد الشرقية مع العلم الغربي يساعدك هذا الكتاب بسهولة على احتضان وفهم التأمل كما لم يحدث من قبل.فقط على التحرر من من خلال النصائح التي يسهل الوصول إليها، والمبنية على علم الأعصاب الرائد يساعدك هذا الدليل ليس الأنماط السلبية للفكر والسلوك، بل على احتضان كيانك بشكل جذري هذا الكتاب مثالي للمتأملين الجادين وأولئك الجدد في هذه الممارسة: الذي سيقودك إلى تحقيق قفزة نوعية في صحتك، وعلاقاتك وروحك. يساعدنا هذا الكتاب على تخطي العقبات واسعة النطاق التي نواجهها في حياتنا، والمؤلفان، هنا، لا يتحدثان فقط عن الهواتف التي لا تفارقنا، وجداول أعمالنا التي تشهد ازدحاماً متزايداً يوماً بعد يوم، بل يتحدثان عما هو أكثر أهمية والذي يتمثل في الأفكار الهدامة التي تتمثل في الشباك والمصلحة والعادات العاطفية مثل انشغالنا بانتقاد ذواتنا. تساعد الفصول الأولى القارئ على التخلص من مشكلتين يعاني منهما معظم المبتدئين في التأمل: (1) وحشة العقل، وعدم القدرة على بلوغ الهدوء، و(2) استمرار الأفكار المقلقة بالعودة. إن إرشادات المؤلفان لجمهور المتأملين التي سيتعرف إليها هذا الكتاب لا تقدر بثمن