Andquot;استفاق المصريون على Andlsquo;هَبدAndlsquo; البيادات البريطانية. لم يَصِلنا الكثير عن ذلك الزمان؛ فالإنجليز هدموا أوَّل ثورة للشعب المصري الجديد من أجل الحرية، وأُحرِقَت الوثائق التي تُدين حَليفهم، الخديوي توفيق، وAndlsquo;اتفبركتAndlsquo; التحقيقات.. هذه الرواية هي الرحلة غير مأمونة العواقب، لثلاثة اشتركوا في تلك الثورة: عوض العوو، وساندرو، ونديم- ليجدوا أنفسهم مُطارَدين من الحكومة، والإنجليز، ومُحقِّقٍ إنجليزيٍّ؛ يُشتَبِه بهم في قتل مبعوث بريطانيٍّ وسرقة خمسة آلاف جنيه ذهب. ربما إذا تتبَّعنا ذهبًا مفقودًا كان بحوزة القتيل سنصل إلى الجُناة؛ فالكُلُّ يتبع الذَّهَب.
Andquot;استفاق المصريون على Andlsquo;هَبدAndlsquo; البيادات البريطانية. لم يَصِلنا الكثير عن ذلك الزمان؛ فالإنجليز هدموا أوَّل ثورة للشعب المصري الجديد من أجل الحرية، وأُحرِقَت الوثائق التي تُدين حَليفهم، الخديوي توفيق، وAndlsquo;اتفبركتAndlsquo; التحقيقات.. هذه الرواية هي الرحلة غير مأمونة العواقب، لثلاثة اشتركوا في تلك الثورة: عوض العوو، وساندرو، ونديم- ليجدوا أنفسهم مُطارَدين من الحكومة، والإنجليز، ومُحقِّقٍ إنجليزيٍّ؛ يُشتَبِه بهم في قتل مبعوث بريطانيٍّ وسرقة خمسة آلاف جنيه ذهب. ربما إذا تتبَّعنا ذهبًا مفقودًا كان بحوزة القتيل سنصل إلى الجُناة؛ فالكُلُّ يتبع الذَّهَب.