خداع واحد ممكن رضوى الاسود أديان وطوائف مجهولة : جوهر غائب ومفاهيم مغلوطة•يونيفيرس•حليم بين الماء وبين النار : سيرة روائية•خداع واحد ممكن•سيد قطب•بالامس كنت ميتا - حكاية عن الارمن و الكرد•اديان و طوائف مجهولة•زجزاج
رواية خداع واحد ممكن للكاتبة رضوى الأسود، والتى تدور أحداثها فى 6 موانئ على البحر المتوسط، وفي إطار رومانسي بوليسي مشوق، تقتحم من خلاله الكاتبة عالم الكُتَّاب وما فيه من صراعات.ومن أجواء الرواية: «شيء بداخلنا يدفعنا نحو خوض غمار المجهول على الرغم من عَرَضه الجانبيّ المتمثل في المخاطرة غير المحسوبة وغير مأمونة العواقب، بل أحيانًا، رغم شعور يقينيّ بأنه سيطولنا أذًى مؤكد. إنه الشيء الذي دفع آدم لأكل التفاحة رغم أنها ثمرة الشجرة المحرَّمة، والشيء نفسه الذي جعل «بيل» الجميلة تدخل الغرفة المغلقة رغم تحذيرات الوحش لها، والذي يجعل الملايين كل يوم يخوضون ساحات الحروب ومضامير الثورات، تسيطر عليهم فكرة تشبه السحر في تأثيرها.. لكنها عادة ما تنقلب بؤسًا ودمارًا على المسحور!».تبحث المؤلفة رضوى الأسود في العلاقة بين الاضطرابات النفسية والعقلية وبين العملية الإبداعية من خلال البطلة «أحلام» التي تقدمها بشكل مغاير للطبيعة الأنثوية المتعارف عليها؛ باحثة عن إجابة للسؤال الصعب: هل يوجد شيء حقيقي في هذا العالم، أم أن كل شيء مزيف كالسراب؟!
رواية خداع واحد ممكن للكاتبة رضوى الأسود، والتى تدور أحداثها فى 6 موانئ على البحر المتوسط، وفي إطار رومانسي بوليسي مشوق، تقتحم من خلاله الكاتبة عالم الكُتَّاب وما فيه من صراعات.ومن أجواء الرواية: «شيء بداخلنا يدفعنا نحو خوض غمار المجهول على الرغم من عَرَضه الجانبيّ المتمثل في المخاطرة غير المحسوبة وغير مأمونة العواقب، بل أحيانًا، رغم شعور يقينيّ بأنه سيطولنا أذًى مؤكد. إنه الشيء الذي دفع آدم لأكل التفاحة رغم أنها ثمرة الشجرة المحرَّمة، والشيء نفسه الذي جعل «بيل» الجميلة تدخل الغرفة المغلقة رغم تحذيرات الوحش لها، والذي يجعل الملايين كل يوم يخوضون ساحات الحروب ومضامير الثورات، تسيطر عليهم فكرة تشبه السحر في تأثيرها.. لكنها عادة ما تنقلب بؤسًا ودمارًا على المسحور!».تبحث المؤلفة رضوى الأسود في العلاقة بين الاضطرابات النفسية والعقلية وبين العملية الإبداعية من خلال البطلة «أحلام» التي تقدمها بشكل مغاير للطبيعة الأنثوية المتعارف عليها؛ باحثة عن إجابة للسؤال الصعب: هل يوجد شيء حقيقي في هذا العالم، أم أن كل شيء مزيف كالسراب؟!