العود الأبدي خزعل الماجدي أديان و ميثولوجيا إنانا والانقلاب الذكوري•كتاب إنكي•الحضارة الصينية 1-2•المندالا المثولوجية في أديان وأساطير وادي الرافدين•حضارات حطمتها الآلهة•الحضارة اليمنية 1/2•الحضارة السومرية•بخور الآلهة•متون سومر•تاريخ القدس القديم•ارفع الشراع عاليا يا صديقي•الحضارة الاشورية 1/2•الديانة المصرية•الحضارة البابلية•مثولوجيا شام•انبياء سومريون•عراق ما قبل التاريخ•الحضارة الهندية•الحضارة المصرية•التنجيم في العالم القديم•الحضارات السامية المبكرة•المثولوجيا المندائية•المثولوجيا السومرية•تاريخ الخليقة
الشيعة والتشيع : تاريخ ومواقف•اليهود واليهودية - الصهيونية والماسونية•إنانا والانقلاب الذكوري•سفر الخروج - ثورة العالم القديم•كتاب إنكي•الأنوثة في القصص الخيالية•ابناء نوت واساطير اخرى•الأفكار السياسية فى الأساطير والملاحم اليونانية القديمة•أساطير اليهود•أحلام اليهود•التوراة•الخلاف في قرآن اليهود
ما يزال العود الأبدي مصطلحاً غامضاً عند كثيرين، على الرغم من تناوله من قبل العديد من الفلاسفة والأدباء، أبرزهم الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه، وعلى الرغم كذلك من أنّه يُمارس من قبل الجميع كلّ يوم، بالإضافة إلى أنّه يشكل جوهر السلوك الديني.لعل غموض هذا المصطلح متأتٍّ، بشكل خاص، من طريقة عرضه المشوبة بالكثير من اللبس والإبهام. ومن هنا تأتي أهمية هذا الكتاب، إذ إنّه يحاول إيضاح معنى هذا المصطلح بدقةٍ، ويحلل معتقداته الفكرية والفلسفية، ويكشف عن الأساطير التي مهّدت وأسّست له، وشكّلت رموزه ونماذجه البدئية، والطقوس التي مازال يمارسها أغلب الناس كنوعٍ من سلوك العود الأبدي، حيث نرى أن العود الأبدي موجود اليوم في سلوكنا وحياتنا بشكل واضح، وعلينا كشف الوعي الجميل له والوعي الشقي به، فهذان الوعيان هما ما يجعلانه إما مادة للإبداع أو مادة للقهر والاستبداد.من جانب آخر، يبيّن الكتاب أنَّ منظومة العود الأبدي هذه أصبحت موئلاً للمذاهب الأصولية، التي جنحت نحو السلفية والماضي، عندما تأدلجت دينياً وغدت نظاماً قهرياً واستبدادياً، مارسه الأصوليون في الدين والسياسة بشكل خاص، وغدت نظاماً سلبياً.
ما يزال العود الأبدي مصطلحاً غامضاً عند كثيرين، على الرغم من تناوله من قبل العديد من الفلاسفة والأدباء، أبرزهم الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه، وعلى الرغم كذلك من أنّه يُمارس من قبل الجميع كلّ يوم، بالإضافة إلى أنّه يشكل جوهر السلوك الديني.لعل غموض هذا المصطلح متأتٍّ، بشكل خاص، من طريقة عرضه المشوبة بالكثير من اللبس والإبهام. ومن هنا تأتي أهمية هذا الكتاب، إذ إنّه يحاول إيضاح معنى هذا المصطلح بدقةٍ، ويحلل معتقداته الفكرية والفلسفية، ويكشف عن الأساطير التي مهّدت وأسّست له، وشكّلت رموزه ونماذجه البدئية، والطقوس التي مازال يمارسها أغلب الناس كنوعٍ من سلوك العود الأبدي، حيث نرى أن العود الأبدي موجود اليوم في سلوكنا وحياتنا بشكل واضح، وعلينا كشف الوعي الجميل له والوعي الشقي به، فهذان الوعيان هما ما يجعلانه إما مادة للإبداع أو مادة للقهر والاستبداد.من جانب آخر، يبيّن الكتاب أنَّ منظومة العود الأبدي هذه أصبحت موئلاً للمذاهب الأصولية، التي جنحت نحو السلفية والماضي، عندما تأدلجت دينياً وغدت نظاماً قهرياً واستبدادياً، مارسه الأصوليون في الدين والسياسة بشكل خاص، وغدت نظاماً سلبياً.