منهج مونتيسري للطفولة المبكرة (الفلسفة) ماريا مونتيسوري منهج مونتيسري للطفولة المبكرة (الرياضيات)•منهج مونتيسري للطفولة المبكرة (تطبيقات اللغة العربية)•منهج مونتيسري للطفولة المبكرة (التطبيقات الحسية)•منهج مونتيسري للطفولة المبكرة (التطبيقات العلمية)•منهج مونتيسري للطفولة المبكرة (الثقافة)•مونتيسوري و طفلك•الافكار الاساسية لنظرية مونتيسوري التعليمية•مونتيسورى التطبيقات العملية - الانشطة الحسية•التربية من اجل عالم جديد•طريقة مونتيسوري المتقدمة•الطفل و المجتمع و العالم•المرشد في تعليم الصغار•الطفل في الاسرة•القوة الانسانية الكامنة•من الطفولة إلي المراهقة•العقل المستوعب•سر الطفولة•ما الذي يجب أن تعرفة عن طفلك•اكتشاف الطفل•التعليم من أجل السلام
اعتبرت مونتيسوري أقوى من قدم برامج تعليمية للطفل بأسلوب مميز وبنيان قوي وغزت دور التعليم بمختلف دول العالم من خلال أفكارها المميزة في تعليم الطفل.منهج مونتيسوري منهج تعليمي يعتمد على فلسفة تربوية تأخذ بمبدأ أن كل طفل يحمل في داخله الشخص الذي سيكون عليه في المستقبل، وقد أرست دعائمه الدكتورة ماريا مونتيسوري من خلال دراساتها وبحوثها وتطبيقاتها الميدانية، معتبرة أن العملية التربوية يجب أن تهتم بتنمية شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية، والعقلية، والروحية، والجسدية الحركية وتقوم على نظريات لتنمية الطفل.كما رأت الدكتورة مونتيسوري في نظريتها أن هناك مجموعة من الميول البشرية عادة ما تحدد السلوك القيادي للطفل في كل مرحلة، وأن على التعليم الاستجابة لتلك الميول، وتسهيل عملية التعبير عنها، وعن أهم وأوضح تلك الميول التي حددتها الدكتورة مونتيسوري: المحافظة على الذات، التفاعل مع البيئة، الاستكشاف، التواصل، العمل «تم تعريفه بأنه فعل نشاط هادف». النظام، الدقة، التكرار، التجريد، العقلية الرياضية.وكل هذه الأهداف قدمتها باستخدام العديد من الوسائل والأدوات والتي قامت بتصميميها وانتقائها بحرص ودقة تامة منتبهة لجميع تفاصيل الطفل من ٣ س وحتى سن السادسة كمرحلة أولى وهذا ما سنتعرف عليه ضمن هذه السلسلة القيمة سلسلة منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة.فيتم طرح ضمن هذه السلسلة أركان المونتيسوري وأدواتها وتأثيرها على الطفل بأهدافها المباشرة وغير المباشرة وهي: تطبيقات اللغة العربية، تطبيق الرياضيات، الفلسفة، الثقافة، التطبيقات العلمية، التطبيقات الحسية.
اعتبرت مونتيسوري أقوى من قدم برامج تعليمية للطفل بأسلوب مميز وبنيان قوي وغزت دور التعليم بمختلف دول العالم من خلال أفكارها المميزة في تعليم الطفل.منهج مونتيسوري منهج تعليمي يعتمد على فلسفة تربوية تأخذ بمبدأ أن كل طفل يحمل في داخله الشخص الذي سيكون عليه في المستقبل، وقد أرست دعائمه الدكتورة ماريا مونتيسوري من خلال دراساتها وبحوثها وتطبيقاتها الميدانية، معتبرة أن العملية التربوية يجب أن تهتم بتنمية شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية، والعقلية، والروحية، والجسدية الحركية وتقوم على نظريات لتنمية الطفل.كما رأت الدكتورة مونتيسوري في نظريتها أن هناك مجموعة من الميول البشرية عادة ما تحدد السلوك القيادي للطفل في كل مرحلة، وأن على التعليم الاستجابة لتلك الميول، وتسهيل عملية التعبير عنها، وعن أهم وأوضح تلك الميول التي حددتها الدكتورة مونتيسوري: المحافظة على الذات، التفاعل مع البيئة، الاستكشاف، التواصل، العمل «تم تعريفه بأنه فعل نشاط هادف». النظام، الدقة، التكرار، التجريد، العقلية الرياضية.وكل هذه الأهداف قدمتها باستخدام العديد من الوسائل والأدوات والتي قامت بتصميميها وانتقائها بحرص ودقة تامة منتبهة لجميع تفاصيل الطفل من ٣ س وحتى سن السادسة كمرحلة أولى وهذا ما سنتعرف عليه ضمن هذه السلسلة القيمة سلسلة منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة.فيتم طرح ضمن هذه السلسلة أركان المونتيسوري وأدواتها وتأثيرها على الطفل بأهدافها المباشرة وغير المباشرة وهي: تطبيقات اللغة العربية، تطبيق الرياضيات، الفلسفة، الثقافة، التطبيقات العلمية، التطبيقات الحسية.