قراءة معاصرة فى القرآن وآياته المتشابهات صهيب محمود السقار قراءة معاصرة فى أم الكتاب وتفصيله•الحجاب بين تاصيل الفقهاء وإنكار الحداثيين•جدلية الحجاب - حوار عقلي في فرض الحجاب و انكاره
هو الكتاب الثالث من سلسله يناقش فيها المؤلف الدكتور صهيب السفار. الأصول والمناهج التي وضعها المهندس شحرور بعد اكتشافه المرعب ان ا القرآن) غير (الكتاب)! وأن الله برمج ( القرآن المجيد ) في ( اللوح المحفوظ) ( INFORMATION IN ACTION | وان (السبع المثاني) أصـوات ليست عربية يمكن أن نتخاطب بها مع المخلوقات الفضائية عندما تأتي إلى الأرض! وأن القـرآن سبق الفلسفة الماركسية في صياغة قوانين الجدل المادي! والصراع الجدلي المستمر بين النفي، و نفـي النفي. وبناء على ذلك أحـدث المهندس شحرور لأول مرة نظريـة فـي إعجـاز القرآن، ونظريـة فـي تأويله. والعجيب في هذه الاكتشافات والنظريات أن المهندس أخطأ في تصميمها على شكل هرم مقلوب يقف على رأسه. ثم تعجل الارتفاع في البناء قبـل أن يتحقق من متانة هذا الرأس والقاعدة يستهدف المؤلف هذا الرأس ليحكم بانهيارما ب عليه يات. بل قام بتفكيك هذه النظريات، ثم تحقق من صحة بالأدوات ؟ التي اعتمد عليها شحرور في صياغتها. وبذلك استحق هذا الكتاب يوصف بأنـه قـراءة معاصرة ومحاكمـة معاصرة لأفكار المهندس شحر وبين المؤلف أن شحرور وضع قراءته المعاصرة بين المطرقة والسندان.فإذا ثبت قانون الجدل والصراع المستمر بين المتناقضات فقد حكم بفناء.قراءته التي حشاها بالمتناقضات.وإذا أبطل قانون الجدل فقد انهارت قراءته التي استنطق بها أيات القرآن لتشهد على هذا القانون البالي.فهل يمكن لأحد بعد رحيل شحرور أن ينقد قراءته من قانون السيرورة والجدل المستمرة وهل أصيبت قراءته المعاصرة بالفي النفي) فأصبحت تراثا لا بد من تجاوزه ؟!
هو الكتاب الثالث من سلسله يناقش فيها المؤلف الدكتور صهيب السفار. الأصول والمناهج التي وضعها المهندس شحرور بعد اكتشافه المرعب ان ا القرآن) غير (الكتاب)! وأن الله برمج ( القرآن المجيد ) في ( اللوح المحفوظ) ( INFORMATION IN ACTION | وان (السبع المثاني) أصـوات ليست عربية يمكن أن نتخاطب بها مع المخلوقات الفضائية عندما تأتي إلى الأرض! وأن القـرآن سبق الفلسفة الماركسية في صياغة قوانين الجدل المادي! والصراع الجدلي المستمر بين النفي، و نفـي النفي. وبناء على ذلك أحـدث المهندس شحرور لأول مرة نظريـة فـي إعجـاز القرآن، ونظريـة فـي تأويله. والعجيب في هذه الاكتشافات والنظريات أن المهندس أخطأ في تصميمها على شكل هرم مقلوب يقف على رأسه. ثم تعجل الارتفاع في البناء قبـل أن يتحقق من متانة هذا الرأس والقاعدة يستهدف المؤلف هذا الرأس ليحكم بانهيارما ب عليه يات. بل قام بتفكيك هذه النظريات، ثم تحقق من صحة بالأدوات ؟ التي اعتمد عليها شحرور في صياغتها. وبذلك استحق هذا الكتاب يوصف بأنـه قـراءة معاصرة ومحاكمـة معاصرة لأفكار المهندس شحر وبين المؤلف أن شحرور وضع قراءته المعاصرة بين المطرقة والسندان.فإذا ثبت قانون الجدل والصراع المستمر بين المتناقضات فقد حكم بفناء.قراءته التي حشاها بالمتناقضات.وإذا أبطل قانون الجدل فقد انهارت قراءته التي استنطق بها أيات القرآن لتشهد على هذا القانون البالي.فهل يمكن لأحد بعد رحيل شحرور أن ينقد قراءته من قانون السيرورة والجدل المستمرة وهل أصيبت قراءته المعاصرة بالفي النفي) فأصبحت تراثا لا بد من تجاوزه ؟!