بعد 1897 صاحب المدينة وجدي الكومي أدب عربي•دراما بعد 1897 صاحب المدينة•دفتر امي•شوارع السماء•ايقاع•الموت يشربها سادة•سبع محاولات للقفز فوق السور•شديد البرودة ليلا

القائد زهرة•قناع بلون السماء 2 : سادن المحرقة•هند أو أجمل امرأة في العالم•حلق صيني لا ترتديه ماجي•سنوات النمش•أخباره•سأقتل كل عصافير الدوري•علي خايف•أعراف البهجة•احذر دائما من الكلاب•دلشاد 2 : سيرة الدم والذهب•إهانة غير ضرورية

بعد 1897 صاحب المدينة

غير متاح

الكمية

«وغادر، ولم تودعه، بينما يركب السفينة، ستيفاني.. ستيفاني هي كل شيء.. لكن إسكندرية هي ألف ليلة وليلة.. ستيفاني هي قصائد بودلير.. وإسكندرية هي جنة الألوان.. هي المراسم.. هي البحر والسحب والريح.. ستيفاني هي الجنية التي أخرجته من القمقم إلى الحرية.. إلى الموسيقى.. وإلى التلوين.. التصوير. لكنه مع ذلك كان يجب ألا يسمع لأنجيلو، كان يجب أن يمضي في خطة أبيه، لا يمكنه أن يعصاه، لا يرضى له أن يقال إن الباشا حاكم مصر، عصاه نجله الأكبر، ولم يسر على هواه، لا يمكن أن يشعل النار في جناكليس.. فأبوه الذي نجا من محاولة الاغتيال بقنبلة، صار أقوى وأشد منعة على الموت وعلى العصيان، لكن ماذا يفعل مع ستيفاني؟» في روايته السابعة، يعود الروائي وجدي الكومي في الزمان والمكان عبر سيرة متخيلة لمحمود سعيد، أحد أعمدة الفن التشكيلي المصري، وأيقونة من أيقوناته. معالجا موضوع الاختيار في مسيرة كل فنان، وسؤال الإبداع والاستمرار أو التوقف. هذه السيرة المتخيلة لبطلها ستدفع القارئ للبحث عن الحقيقة وعن الخيال، لكنه في هذه الأثناء سيكون متورطا في خضم سيرة مدينة متوسطية عريقة التاريخ قوية التأثير، ووطن في فترة حساسة من تاريخه.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف