صك المؤامرة صلاح عيسى التاريخ•دراسات تاريخية عبدالرحمن الجبرتي : الانتلجنسيا المصرية في عصر القومية•شخصيات قلقة في عالم نجيب محفوظ•مجموعة شهادات و وثائق لخدمة تاريخ زماننا•بيان مشترك ضد الزمن•مجموعة شهادات ووثائق لخدمة تاريخ زماننا•الموت في تشريفة الحليف الوطني•أفيون وبنادق•البرجوازية المصرية واسلوب المفاوضة•رجال مرج دابق: قصة الفتح العثماني لمصر والشام•حكايات من دفتر الوطن•هوامش المقريزي•سلامي عليك يا زمان•رجال ريا وسكينة: سيرة اجتماعية وسياسية•مأساة مدام فهمي•شخصيات لها العجب•الثوره العرابية•شاعر تكدير الامن العام
جامعة القاهرة ذكريات وتحديات•السفينة دجلة - في البحث عن بداياتنا•العثمانيون وشرق المتوسط•المجاعة - تأملات فى عبقرية يوسف•وجهة العالم الإسلامي•التاريخ والفلسفة اليونانية عبر العصور : رحلة ممتعة إلي عالم اليونان القديم•إمبراطوريات الأفكار : إنشاء الجامعة الحديثة من ألمانيا إلى أمريكا إلى الصين•ابن كلاب والمحنة•فقراء التعليم والعدالة الاجتماعية : دراسة في الأندلس منذ عصر الخلافة حتى سقوط غرناطة•عصيان محمد علي باشا : المسألة المصرية 1831 - 1841•العيش رفقة الموتى : التاريخ الطبيعي للجثث•دفاعا عن المدينة
Andlaquo;صك المؤامرةAndraquo; هو وعد بلفور الذي صدر في عام 1917.وهذا الكتاب يحكي بأسلوب روائي قصة صدور ذلك الوعد، من وجهة نظر ممثلين لأطرافه المتعددين:فشهادة مكماهون، الذي تولى إعداد الساحة العربية لكي تنفذ فيها خطة التقسيم الاستعمارية، تبيِّن كيف تولى مشاغلة ومخادعة الشريف حسين.وشهادة مونتاجو، الوزير البريطاني اليهودي، تأتي نقيضًا لشهادة مكماهون، فقد عارض بشدة صدور أي وعد يضمن إقامة دولة صهيونية في فلسطين.أما وايزمن، فقد كان - كما يقول هو في مذكراته - يرتدي قناعًا لكل مناسبة، أي يكذب ويخادع في سبيل تحقيق أهدافه.أما شهادة الشريف حسين، فتبيِّن كيف وقع في شباك الخديعة التي نصبها له مكماهون بوعود كاذبة وخديعة مقصودة.الشهادة الخامسة هي شهادة فلسطين التي كانت الضحية الأولى لوعد بلفور، ولمخطط التقسيم الاستعماري.كتاب ممتع ومهم لمن يريد أن يعرف أصل الحكاية.
Andlaquo;صك المؤامرةAndraquo; هو وعد بلفور الذي صدر في عام 1917.وهذا الكتاب يحكي بأسلوب روائي قصة صدور ذلك الوعد، من وجهة نظر ممثلين لأطرافه المتعددين:فشهادة مكماهون، الذي تولى إعداد الساحة العربية لكي تنفذ فيها خطة التقسيم الاستعمارية، تبيِّن كيف تولى مشاغلة ومخادعة الشريف حسين.وشهادة مونتاجو، الوزير البريطاني اليهودي، تأتي نقيضًا لشهادة مكماهون، فقد عارض بشدة صدور أي وعد يضمن إقامة دولة صهيونية في فلسطين.أما وايزمن، فقد كان - كما يقول هو في مذكراته - يرتدي قناعًا لكل مناسبة، أي يكذب ويخادع في سبيل تحقيق أهدافه.أما شهادة الشريف حسين، فتبيِّن كيف وقع في شباك الخديعة التي نصبها له مكماهون بوعود كاذبة وخديعة مقصودة.الشهادة الخامسة هي شهادة فلسطين التي كانت الضحية الأولى لوعد بلفور، ولمخطط التقسيم الاستعماري.كتاب ممتع ومهم لمن يريد أن يعرف أصل الحكاية.