المرأة بين الإسلام والإلحاد والنصرانية سامي عامري دين إسلامي•الفكر الإسلامي الإلحاد يهزم نفسة - عندما تكون حجج الإلحاد دلائل الإيمان•هل يوجد إله ؟•من اختار الأناجيل الأربعة•براهين وجود الله•براهين النبوة•تحريف الانجيل - حقيقته ومناهج دراسته ومالاته•النسوية الاسلامية بين الانسلاخ والتلفيق•سرقات وأباطيل•براءة القرآن الكريم من القول المشين•شبهات تاريخية حول القرآن الكريم•البشارة بنبي الإسلام•الوجود التاريخي للأنبياء•الالحاد فى مواجهة نفسه•العلموية : الأدلجة الالحادية للعلم فى الميزان•لماذا يطلب الله من البشر عبادتة•الحداثيون العرب و العدوان علي السنة النبوية•العلم و حقائقه•هل القرأن مقتبس من كتب اليهود و النصاري•براهين وجود الله•فمن خلق الله•مشكلة الشر و وجود الله•الحجاب : شريعة الله في الأسلام و اليهودية و النصرانية•براهين النبوة•العلمانية طاعون العصر
فكرة الافريقية الآسيوية•فكرة كمنويلث إسلامي•تأملات•في مهب المعركة•الصراع الفكري في البلاد المستعمرة•المسلم في عالم الاقتصاد•القضايا الكبرى•بارادايم الغزالي : بحث مستأنف في تأليف أبي حامد وخطابه وتلقيه•رسالة الإسلام•على تخوم التصوف : الزهد في الإسلام المبكر•علامات الساعة•من أسرار القرآن
يَشهد العالم اليوم جدلًا واسعًا حول موضوع «المرأة، مقامها وحقوقها »، وتنازعًا عظيمًا بين أصحاب الرؤى العالمية الكبرى في عرض المنظومة العقدية والحقوقية والقِيمية المنصفة للأنثى.ولهذا الموضوع أهمية خاصة في العالم العربي؛ لما يسود المنطقة من صراع عقدي بين التصوّر الإسامي وغيره من التصوّرات التي ترفض مرجعية الرؤية القرآنيّة؛ سواء الرؤية الرافضة للوحي ابتداءً، وهي الرؤية الإلحادية، أو الرؤية التي تقدّم بديلًا دينيًا ينسبه أهله إلى الوحي أيضًا، أي النصرانية.ولبيان الحق مفصّلًا، والردّ على الاعتراضات بإنصاف وعدل، تولّى المؤلّف في هذا الكتاب عرض موقف الإسام والإلحاد والنصرانية من المرأة وحقوقها، بناءً على أصول هذه الرؤى النصّيّة أو الكونيّة، مع الردّ على الاعتراضات التي تتكرّر في الخطابين الإلحادي والتنصيري، العلمي والشعبي. وغاية الكتاب الكشف عن رسائل الإسام والإلحاد والنصرانية إلى المرأة، بعيدًا عن التجميل المجانيّ أو التشويه المتحيّز.كما يسعى الكتاب إلى إفادة الداعيات إلى الإسام ببيان شاف مفصّل؛ للرد على الشبهات الذائعة. ورغم أنّ هذا الكتاب لم يسترسل في عرض الرؤية الإسامية للمرأة؛ لأنّ غايته تقديم خطاب نقدي علميّ لشبهات الملحدين والمنصّرين، إلّا أنّه يمنح القارئ -مع ذلك- فرصة ليكتشف مساحات مشرقة من الإسام لا تستبين -عادةً- إلّا بمقارنة الرؤية الإسامية بغيرها من الرؤى.. «والضِدّ يُظهر حسنه الضِدُّ» .
يَشهد العالم اليوم جدلًا واسعًا حول موضوع «المرأة، مقامها وحقوقها »، وتنازعًا عظيمًا بين أصحاب الرؤى العالمية الكبرى في عرض المنظومة العقدية والحقوقية والقِيمية المنصفة للأنثى.ولهذا الموضوع أهمية خاصة في العالم العربي؛ لما يسود المنطقة من صراع عقدي بين التصوّر الإسامي وغيره من التصوّرات التي ترفض مرجعية الرؤية القرآنيّة؛ سواء الرؤية الرافضة للوحي ابتداءً، وهي الرؤية الإلحادية، أو الرؤية التي تقدّم بديلًا دينيًا ينسبه أهله إلى الوحي أيضًا، أي النصرانية.ولبيان الحق مفصّلًا، والردّ على الاعتراضات بإنصاف وعدل، تولّى المؤلّف في هذا الكتاب عرض موقف الإسام والإلحاد والنصرانية من المرأة وحقوقها، بناءً على أصول هذه الرؤى النصّيّة أو الكونيّة، مع الردّ على الاعتراضات التي تتكرّر في الخطابين الإلحادي والتنصيري، العلمي والشعبي. وغاية الكتاب الكشف عن رسائل الإسام والإلحاد والنصرانية إلى المرأة، بعيدًا عن التجميل المجانيّ أو التشويه المتحيّز.كما يسعى الكتاب إلى إفادة الداعيات إلى الإسام ببيان شاف مفصّل؛ للرد على الشبهات الذائعة. ورغم أنّ هذا الكتاب لم يسترسل في عرض الرؤية الإسامية للمرأة؛ لأنّ غايته تقديم خطاب نقدي علميّ لشبهات الملحدين والمنصّرين، إلّا أنّه يمنح القارئ -مع ذلك- فرصة ليكتشف مساحات مشرقة من الإسام لا تستبين -عادةً- إلّا بمقارنة الرؤية الإسامية بغيرها من الرؤى.. «والضِدّ يُظهر حسنه الضِدُّ» .