الحضارة السومرية خزعل الماجدي أديان و ميثولوجيا إنانا والانقلاب الذكوري•كتاب إنكي•الحضارة الصينية 1-2•المندالا المثولوجية في أديان وأساطير وادي الرافدين•حضارات حطمتها الآلهة•الحضارة اليمنية 1/2•العود الأبدي•بخور الآلهة•متون سومر•تاريخ القدس القديم•ارفع الشراع عاليا يا صديقي•الحضارة الاشورية 1/2•الديانة المصرية•الحضارة البابلية•مثولوجيا شام•انبياء سومريون•عراق ما قبل التاريخ•الحضارة الهندية•الحضارة المصرية•التنجيم في العالم القديم•الحضارات السامية المبكرة•المثولوجيا المندائية•المثولوجيا السومرية•تاريخ الخليقة
الشيعة والتشيع : تاريخ ومواقف•اليهود واليهودية - الصهيونية والماسونية•إنانا والانقلاب الذكوري•سفر الخروج - ثورة العالم القديم•كتاب إنكي•الأنوثة في القصص الخيالية•ابناء نوت واساطير اخرى•الأفكار السياسية فى الأساطير والملاحم اليونانية القديمة•أساطير اليهود•أحلام اليهود•التوراة•الخلاف في قرآن اليهود
لم تهبط حضارة سومر من السماء، كما أنها لم ترحل من أي مكان على الأرض لتحل في جنوب العراق، بل هي ابنة حضارات وادي الرافدين في عصور ما قبل التاريخ تدرجت في وعيها ونضجها ونسجت بصبر وهدوء بدايات الأنساق الحضارية في كل المجالات لتشكل أول حضارة بشرية يفتتح بها تاريخ الإنسان مجراه الطويل.هي حضارة البدايات والأصول والاكتشافات الأولى وهي بذرة الروح الإنساني الأولى، ويأتي هذا الكتاب شاملاً وواسعاً ليبحث في جميع مظاهر هذه الحضارة وليركز على جانبها الإنساني العميق ويؤرخ فرادتها النادرة. الفصول العشرة التي يضمها الكتاب مليئة بأدق التفاصيل والمعلومات عن تاريخ وصفحات هذه الحضارة في السياسة والمجتمع والاقتصاد والدين والثقافة والآداب والعلوم والفنون السومرية، فهو دليل لا بديل عنه في هذا المجال وهو الكتاب الوحيد الذي يتناول الحضارة السومرية بأفقها الواسع هذا.وإذا كان المؤلف قد ازداد تبحّراً في مؤلفاته السابقة في تاريخ الحضارات والأديان فهو، هنا، يقدم كتاباً نادراً يذهب فيه إلى أعماق أول حضارة تاريخية ويبحث في قاعها عن بذور الأصول التي سارت عليها ماجاء بعدها من الحضارات القديمة بعد إعادة انتاج مبدعة لها.هذا الكتاب سيكون دليلا شاملا للحضارة السومرية أتى بعد خبرة وافية للمؤلف في هذا المجال فهو الكتاب السادس، من بين مؤلفاته، عن سومر وجوانب من حضارتها، لكنه توسع عميقا في كل مظاهر حضارتها هنا وبذلك يكون الكتاب الأول في المكتبة العربية عن (حضارة الأصول) كما يسميها المؤلف.
لم تهبط حضارة سومر من السماء، كما أنها لم ترحل من أي مكان على الأرض لتحل في جنوب العراق، بل هي ابنة حضارات وادي الرافدين في عصور ما قبل التاريخ تدرجت في وعيها ونضجها ونسجت بصبر وهدوء بدايات الأنساق الحضارية في كل المجالات لتشكل أول حضارة بشرية يفتتح بها تاريخ الإنسان مجراه الطويل.هي حضارة البدايات والأصول والاكتشافات الأولى وهي بذرة الروح الإنساني الأولى، ويأتي هذا الكتاب شاملاً وواسعاً ليبحث في جميع مظاهر هذه الحضارة وليركز على جانبها الإنساني العميق ويؤرخ فرادتها النادرة. الفصول العشرة التي يضمها الكتاب مليئة بأدق التفاصيل والمعلومات عن تاريخ وصفحات هذه الحضارة في السياسة والمجتمع والاقتصاد والدين والثقافة والآداب والعلوم والفنون السومرية، فهو دليل لا بديل عنه في هذا المجال وهو الكتاب الوحيد الذي يتناول الحضارة السومرية بأفقها الواسع هذا.وإذا كان المؤلف قد ازداد تبحّراً في مؤلفاته السابقة في تاريخ الحضارات والأديان فهو، هنا، يقدم كتاباً نادراً يذهب فيه إلى أعماق أول حضارة تاريخية ويبحث في قاعها عن بذور الأصول التي سارت عليها ماجاء بعدها من الحضارات القديمة بعد إعادة انتاج مبدعة لها.هذا الكتاب سيكون دليلا شاملا للحضارة السومرية أتى بعد خبرة وافية للمؤلف في هذا المجال فهو الكتاب السادس، من بين مؤلفاته، عن سومر وجوانب من حضارتها، لكنه توسع عميقا في كل مظاهر حضارتها هنا وبذلك يكون الكتاب الأول في المكتبة العربية عن (حضارة الأصول) كما يسميها المؤلف.