الثقافة والصورة محمد شوقى الزين الفلسفة ثقف العنصر السياسي•ثقاف السياسة و الأخلاق•فلسفة التكوين وفكرة الثقافة•رؤية العالم ونظام الثقافة•الصورة و اللغز - التاويل الصوفى للقران
السياسة•هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•الفلسفة التحليلية•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية•مقدمة في نظرية المعرفة•من هيجل الي ماركس ج (1)•هل يستطيع التابع أن يتكلم•كيف تكون وجوديا
کتاب شارح ومكمل وتطبيقي ل«نقد العقل الثقافي»، يطرح مسائل أساسية حول المشكلات الفلسفية الخاصة بالثقافة والصورة. ينتظم الكتاب وفق ثلاثة أقسام: «التأويليات الثقافية»، تقدم مجموعة من الأدوات والصيغ في فهم الثقافة بالاعتماد على نماذج شهيرة (أرنست كاسيرر، كليفورد غیرتز، میشال دو سارتو)؛ «الفلسفات الأيقونية»، تناقش مجال الصورة وتجلياتها التاريخية باللجوء إلى الفاصل الأيديولوجي والمذهبي بين عشاق الصورة والمناهضين لها؛ «التأويلات الجزائرية»، بالاعتماد على نماذج فذة (مالك بن نبي، محمد أركون، بختي بن عودة، إسماعيل مهنانة، أحمد دلباني، فارح مسرحي)، والطريقة التي قرأت بها الثقافة المحلية أو العالمية، بالاعتماد على رؤى متنوعة. ما الثقافة في هذا المجال؟ كيف تتمظهر في التاريخ وبالمقارنة مع أية وقائع بارزة غيرت وجه البشرية (النهضة، الحداثة، الأنوار)؟ لماذا يبقى سؤال الثقافة من أساسيات الأسئلة الفلسفية، قابل للتحيين وإعادة الأشكلة؟ يعتمد الكتاب على وسيلتين منهجيتين. إحداهما معروفة وهي «التأويل»، والأخرى مجهولة وهي «الصورة». التأويل معروف من حيث استعمالاته وتاريخية تشكله وتطوره؛ يبتغي فهم الظواهر النصية أو الواقعية، ويسعى لادراك المعنى الذي يؤطر كينونتها، أي حملة الروابط والعلاقات التي تبرز وحدة القصد وانسجام الهدف. الجديد في هذه الدراسة هو أن الصورة ليست مجرد مبحث بطاح كغيره من المباحث، بل هي بالفعل عبارة عن «منهج» بتبيان أن الصورة ليست فحسب الموضوع الذي يثير اهتمامنا عبر مختلف التجليات الدينية والمادية (سؤال الصورة في المسيحية. هجران الصورة في اليهودية والإسلام، الفن، الإعلام والاشهار والسينما، إلخ)، وإنما أيضا الدافع والوسيلة في فهم التجارب الإنسانية الحية كيف تكون الصورة منهجا في القراءة وليس فقط موضوع الدراسة؟ هذا ما يحاول الكتاب الاجابة عنه عبر الماذج ملت عه.
کتاب شارح ومكمل وتطبيقي ل«نقد العقل الثقافي»، يطرح مسائل أساسية حول المشكلات الفلسفية الخاصة بالثقافة والصورة. ينتظم الكتاب وفق ثلاثة أقسام: «التأويليات الثقافية»، تقدم مجموعة من الأدوات والصيغ في فهم الثقافة بالاعتماد على نماذج شهيرة (أرنست كاسيرر، كليفورد غیرتز، میشال دو سارتو)؛ «الفلسفات الأيقونية»، تناقش مجال الصورة وتجلياتها التاريخية باللجوء إلى الفاصل الأيديولوجي والمذهبي بين عشاق الصورة والمناهضين لها؛ «التأويلات الجزائرية»، بالاعتماد على نماذج فذة (مالك بن نبي، محمد أركون، بختي بن عودة، إسماعيل مهنانة، أحمد دلباني، فارح مسرحي)، والطريقة التي قرأت بها الثقافة المحلية أو العالمية، بالاعتماد على رؤى متنوعة. ما الثقافة في هذا المجال؟ كيف تتمظهر في التاريخ وبالمقارنة مع أية وقائع بارزة غيرت وجه البشرية (النهضة، الحداثة، الأنوار)؟ لماذا يبقى سؤال الثقافة من أساسيات الأسئلة الفلسفية، قابل للتحيين وإعادة الأشكلة؟ يعتمد الكتاب على وسيلتين منهجيتين. إحداهما معروفة وهي «التأويل»، والأخرى مجهولة وهي «الصورة». التأويل معروف من حيث استعمالاته وتاريخية تشكله وتطوره؛ يبتغي فهم الظواهر النصية أو الواقعية، ويسعى لادراك المعنى الذي يؤطر كينونتها، أي حملة الروابط والعلاقات التي تبرز وحدة القصد وانسجام الهدف. الجديد في هذه الدراسة هو أن الصورة ليست مجرد مبحث بطاح كغيره من المباحث، بل هي بالفعل عبارة عن «منهج» بتبيان أن الصورة ليست فحسب الموضوع الذي يثير اهتمامنا عبر مختلف التجليات الدينية والمادية (سؤال الصورة في المسيحية. هجران الصورة في اليهودية والإسلام، الفن، الإعلام والاشهار والسينما، إلخ)، وإنما أيضا الدافع والوسيلة في فهم التجارب الإنسانية الحية كيف تكون الصورة منهجا في القراءة وليس فقط موضوع الدراسة؟ هذا ما يحاول الكتاب الاجابة عنه عبر الماذج ملت عه.