ماركيتا لازاروفا•هيدرا وأخريات•أجساد مستباحة•البريمو•عندما احضر الاب مصباحا الي المنزل•نهر يجري من خلالها•الحزن الفريد لكعكة الليمون•رجال بلا نساء•وداع طويل•البيوض القاتلة•شيطنة•المثيرون للاهتمام
أردت دعمك ورفع روحك المعنوية، وبدلًا من ذلك وجدت أنني أحاول مواساة نفسي؛ لأنه بالرغم من سعادتي التي لم أحلم بها طوال حياتي إلا أنني أرتجف خوفًا، الخوف من أن يصيبك مكروه يجثم على قلبي كحمل ثقيل، كنت قبل حبي لك متهورة، لا أكترث لشيءٍ؛ لأنني لم يكن لدي شخص أحبه وأقلق من احتمالية فقدانه، لكن الآن سيظل القلق رفيق حياتي، حينما تكون بعيدًا سأفكر في كل السيارات التي يمكن أن تصدمك أو لافتات الإعلانات التي يمكنها أن تسقط على رأسك، أو الجراثيم المخيفة التي قد تصيبك، تبددت راحة بالي إلى الأبد، ولكنني لا أهتم على أي حال، ولست نادمة على فقدان هذا السلام النفسي الممل!رجاءً تماثل للشفاء سريعًا للغاية، أريد أن أقترب منك، أريد أن ألمسك، وأتأكد أنك حقيقة ولست حلمًا، يا لها من نصف ساعة قضيناها معًا! أخشى أنها ربما حلمًا، لو كنت إحدى أفراد عائلتك (ابنة عم من الدرجة الرابعة) ربما استطعت المجيء لزيارتك كل يوم، ومرافقتك، والقراءة لك، ترتيب وسادتك، وأبدد تلك التجعيدة التي تستقر بين حاجبيك، وأدفع بتلك الابتسامة التي تزين زاوية شفتيك، لكنك سعيد الآن… أليس كذلك؟
أردت دعمك ورفع روحك المعنوية، وبدلًا من ذلك وجدت أنني أحاول مواساة نفسي؛ لأنه بالرغم من سعادتي التي لم أحلم بها طوال حياتي إلا أنني أرتجف خوفًا، الخوف من أن يصيبك مكروه يجثم على قلبي كحمل ثقيل، كنت قبل حبي لك متهورة، لا أكترث لشيءٍ؛ لأنني لم يكن لدي شخص أحبه وأقلق من احتمالية فقدانه، لكن الآن سيظل القلق رفيق حياتي، حينما تكون بعيدًا سأفكر في كل السيارات التي يمكن أن تصدمك أو لافتات الإعلانات التي يمكنها أن تسقط على رأسك، أو الجراثيم المخيفة التي قد تصيبك، تبددت راحة بالي إلى الأبد، ولكنني لا أهتم على أي حال، ولست نادمة على فقدان هذا السلام النفسي الممل!رجاءً تماثل للشفاء سريعًا للغاية، أريد أن أقترب منك، أريد أن ألمسك، وأتأكد أنك حقيقة ولست حلمًا، يا لها من نصف ساعة قضيناها معًا! أخشى أنها ربما حلمًا، لو كنت إحدى أفراد عائلتك (ابنة عم من الدرجة الرابعة) ربما استطعت المجيء لزيارتك كل يوم، ومرافقتك، والقراءة لك، ترتيب وسادتك، وأبدد تلك التجعيدة التي تستقر بين حاجبيك، وأدفع بتلك الابتسامة التي تزين زاوية شفتيك، لكنك سعيد الآن… أليس كذلك؟