مختصر تفسير النابلسى محمد راتب النابلسي دين إسلامي•القرآن و الحديث موسوعة الإعجاز العملي 1-2•تاملات في الاسلام•نظرات في الاسلام•قوانين من القرآن الكريم•موسوعة اسماء الله الحسني و صفاته الفضلي من الكتاب و السنة 4 مجلد•موسوعة اسماء الله الحسني و صفاتة الفضلي من الكتاب و السنة مجلد•موسوعة الإعجاز العلمي 1-2 مجلد•منهج التائبين•مختصر تفسير النابلسي كبير•موسوعة اسماء الله الحسنى - مجلد•موسوعة اسماء الله الحسني 4 مجلد•اولادنا الورقة الرابحة الاولي•موسوعة اسماء الله الحسنى وصفاته الفضلى من الكتاب والسنة•مختصر النابلسي صغير•متى نصر الله•روائع النابلسي•موسوعه اسماء الله الحسني_النابلسي
بلاغة الكلمة في التعبير القرآني•لماذا نقرأ القرآن الكريم•دليل صحبة سورة النساء•عطايا الرحمن في تدبر القرآن•دليل صحبة سورة البقرة•المنتقى من كتاب رياض الصالحين•مرجع أكسفورد في الدراسات القرآنية•قصص من القرآن الكريم•فرحة الأبرار في قراءة خلف البزار•شرح طرق الطيبة لرواية حفص بن سليمان•زاد السائر إلي قراءة ابن عامر•القرآن الكريم وبهامشه مختصر من تفسير الطبري
إن القرآن الكريم هو هذى وبيان، وموعظة وبرهان، ونور وبصيرة، وذكر وبلاغ، ووعد ووعيد، وبشرى ونذير، يهدي إلى الحق، وإلى الرشد، وإلى صراط مستقيم، يخرج الناس من الظلمات إلى النور، بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد. ويحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، فيه بيان لكل شيء، وهو شفاء لما في الصدور. وعليه، يأتي هذا الكتاب وهو مختصر في تفسير القرآن الكريم (تدبر آيات الله عز وجل في النفس والكون والحياة) يناسب عامة الناس، وبهامشه الصفحة القرآنية، وهذا المختصر ليس تفسير كلمات فهو أوسع من ذلك، ولكنه في الوقت نفسه ليس تفسيرا للآيات يستقصي معانيها وأقوال المفسرين فيها، إنما هو تدبر لآيات القرآن الكريم بحيث يفهم القارئ معنى الآية التي يقرؤها فهماً عاماً، ويتيح له ذلك مجالاً رحبا لمتابعة التدبر والفهم، فإذا ما أراد التوسع في فهم آية ما، فلا بد من العودة إلى التفسير الأصل. وقد تبين المؤلف أن هذا التفسير في أصله حوالي ألف درس في تفسير القرآن الكريم، ألقي معظمها في مسجد الشيخ عبدا النابلسي بدمشق لأربعين عاما خلت
إن القرآن الكريم هو هذى وبيان، وموعظة وبرهان، ونور وبصيرة، وذكر وبلاغ، ووعد ووعيد، وبشرى ونذير، يهدي إلى الحق، وإلى الرشد، وإلى صراط مستقيم، يخرج الناس من الظلمات إلى النور، بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد. ويحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، فيه بيان لكل شيء، وهو شفاء لما في الصدور. وعليه، يأتي هذا الكتاب وهو مختصر في تفسير القرآن الكريم (تدبر آيات الله عز وجل في النفس والكون والحياة) يناسب عامة الناس، وبهامشه الصفحة القرآنية، وهذا المختصر ليس تفسير كلمات فهو أوسع من ذلك، ولكنه في الوقت نفسه ليس تفسيرا للآيات يستقصي معانيها وأقوال المفسرين فيها، إنما هو تدبر لآيات القرآن الكريم بحيث يفهم القارئ معنى الآية التي يقرؤها فهماً عاماً، ويتيح له ذلك مجالاً رحبا لمتابعة التدبر والفهم، فإذا ما أراد التوسع في فهم آية ما، فلا بد من العودة إلى التفسير الأصل. وقد تبين المؤلف أن هذا التفسير في أصله حوالي ألف درس في تفسير القرآن الكريم، ألقي معظمها في مسجد الشيخ عبدا النابلسي بدمشق لأربعين عاما خلت