طفولتى حتى الان - الملهاة الفلسطينية (12) إبراهيم نصر الله أدب عربي•دراما شمس اليوم الثامن•ليل المحو نهار الذاكرة•ماساة كاتب القصة القصيرة•زمن الخيول البيضاء hard cover•ثلاثية الاجراس - دبابة تحت شجرة عيد الميلاد - الملهاة الفلسطينية (11)•ثلاثية الاجراس - سيرة عين - الملهاة الفلسطينية (10)•ثلاثية الاجراس - ظلال المفاتيح - الملهاة الفلسطينية (9)•حرب الكلب الثانية ( طبعة مصرية )•الحب شرير•ارواح كليمنجارو•هزائم المنتصرين ( السينما بين حرية الإبداع و منطق السوق )•مجرد 2 فقط - الملهاة الفلسطينية (8)•شرفة الفردوس•على خيط نور•عو، الجنرال لا ينسى كلابه!•السيرة الطائرة؛ أقل من عدو... أكثر من صديق•أحوال الجنرال•عودة الياسمين الى أهله سالماً•بسم الأم والإبن•شرفة العار•شرفة الهذيان•صور الوجود - السينما تتأمل•شرفة رجل الثلج•طيور الحذر - الملهاة الفلسطينية (4)

القائد زهرة•قناع بلون السماء 2 : سادن المحرقة•هند أو أجمل امرأة في العالم•حلق صيني لا ترتديه ماجي•سنوات النمش•أخباره•سأقتل كل عصافير الدوري•علي خايف•أعراف البهجة•احذر دائما من الكلاب•دلشاد 2 : سيرة الدم والذهب•إهانة غير ضرورية

طفولتى حتى الان - الملهاة الفلسطينية (12)

متاح

Andquot;الآن أستطيع أن أقول: لسنا بحاجةٍ لإنسان نشيـخُ معه، بقدر ما نحن بحاجة لإنسانٍ نبقى معه أطفالًاAndquot;. (من الرواية) Andquot;رواية حبٍّ فلسطينيٍّ مختلفٍ، عابرٍ للفقر والقهر والحروب الصغيرة والكبيرة. وبقدر ما تحتضنُ سيرةَ ساردها وشخصيّاتها _على مدى ستّين عامًا_ فإنها تحتضنُ سيرة شعبٍ، وبقدر ما هي سيرة للمكان الحاضر، المخيم، فإنّها سيرة للمكان الغائب، فلسطين. سرديّة شتاتٍ، وسرديّة الإنسان وقدرته على أن يلمّ شتات نفسه، في واقع صعبٍ مميتٍ ومُحاصَر، كما هي سرديّة التعلّق بالجمال، وكفاح الرّوح من أجل التمسّك بهذا الجمال، بكل أشكاله؛ الجمال الذي تحتضنه عيون البراءة المشرعة على اتّساعها في موازاة واقع يتضاعف تشوّهه. رواية مغناطيس، بها جاذبية تشدّك إلى الأعلى، للتّحليق فوق المخيّم، فوق الانتكاسات، وفوق الموتِ... رواية حياةٍAndquot;.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف