مات باليس سروغا وهوَ ينتظرُ صدورَ كتابهِ. يصفُ عديدُ النقَّاد سيرتهُ «غابة الآلهة» بأنَّها إحدى شهادات الإدانةِ الحيَّة التي وقفت في وجهِ الإيديولوجيَّات الأوروبيَّة في القرنِ العشرين، فهوَ عملٌ يؤرِّخُ لفترةٍ مريعةٍ من الاحتلال النَّازي لليتوانيا وفترةٍ موحشة من القمعِ السّتاليني الذي وقفَ حاجزًا أمامَ باليس سروغا وأمثالهُ من الكتَّابِ اللِّيتوانيين لتحقيقِ أحلامهم البسيطةِ والهشَّة.
مات باليس سروغا وهوَ ينتظرُ صدورَ كتابهِ. يصفُ عديدُ النقَّاد سيرتهُ «غابة الآلهة» بأنَّها إحدى شهادات الإدانةِ الحيَّة التي وقفت في وجهِ الإيديولوجيَّات الأوروبيَّة في القرنِ العشرين، فهوَ عملٌ يؤرِّخُ لفترةٍ مريعةٍ من الاحتلال النَّازي لليتوانيا وفترةٍ موحشة من القمعِ السّتاليني الذي وقفَ حاجزًا أمامَ باليس سروغا وأمثالهُ من الكتَّابِ اللِّيتوانيين لتحقيقِ أحلامهم البسيطةِ والهشَّة.