العلوم العربية في عصرها الذهبي أحمد جبار كتب علمية
الذكاء الاصطناعي و ذوي الاحتياجات الخاصة•التزييف العميق وتقنيات الخداع الرقمي•سلسلة الهاكر الصغير Python build your dream App & Game•سلسلة الهاكر الصغير Scratch build your dream App & Game•استثمارات الهاكرز في NFT ( اسرار أرباح الهاكرز )
تريند الأثرياء وهواة التفرد في العالم الافتراضي•ميتافيرس مستقبل الانترنت المجهول احتراف الميتا فيرس والاستثمار في NFTs– blockchain•الغرف الحمراء - مجموعة من الجرائم الحقيقة التي حدثت داخل الدارك ويب•معجزة الماء•الوظائف المعرفية والميتامعرفية : نموذج معرفي جديد لوظائف العقل•تغير المناخ يهدد مستقبل الزراعة في مصر•إدارة جودة وسلامة الغذاء•كيف يحول الذكاء الاصطناعي حياتنا - ChatGPT في يومك
اخترنا ترجمة هذا الكتاب العلوم العربية في عصرها الذهبي لكونه يقدم نظرة شاملة عن وضعية العلوم العقلية في الحضارة العربية الإسلامية منذ البدايات الأولى لتشكل نسيج هذه الحضارة التي صارت بمثابة الحاضنة للموروثات العلمية للحضارات القديمة، البابلية والهندية والفارسية واليونانية...إلخ. إن المقصود هنا بالعلوم العربية هو مجموع الإنتاجات والممارسات العلمية المنجزة في قسم كبير منها باللغة العربية طيلة تسعة قرون، من القرن الثامن إلى القرن السادس عشر الميلاديين. وهذه العلوم وإن كانت تعود في أصلها إلى الحضارات القديمة التي ذكرنا، فإنها تتميز، في أغلبها، بكونها تخاطب الإنسان من حيث هو كذلك بغض النظر عن انتماءاته العرقية والدينية والثقافية. إن الحضارة العربية الإسلامية وإن كان الدين الإسلامي عقيدتها الرسمية، واللغة العربية لسان نخبها، فإنها شكلت في العمق فضاء حضاريا رحبا، استوعب كل الطوائف الدينة والتنوعات العرقية والثقافية.
اخترنا ترجمة هذا الكتاب العلوم العربية في عصرها الذهبي لكونه يقدم نظرة شاملة عن وضعية العلوم العقلية في الحضارة العربية الإسلامية منذ البدايات الأولى لتشكل نسيج هذه الحضارة التي صارت بمثابة الحاضنة للموروثات العلمية للحضارات القديمة، البابلية والهندية والفارسية واليونانية...إلخ. إن المقصود هنا بالعلوم العربية هو مجموع الإنتاجات والممارسات العلمية المنجزة في قسم كبير منها باللغة العربية طيلة تسعة قرون، من القرن الثامن إلى القرن السادس عشر الميلاديين. وهذه العلوم وإن كانت تعود في أصلها إلى الحضارات القديمة التي ذكرنا، فإنها تتميز، في أغلبها، بكونها تخاطب الإنسان من حيث هو كذلك بغض النظر عن انتماءاته العرقية والدينية والثقافية. إن الحضارة العربية الإسلامية وإن كان الدين الإسلامي عقيدتها الرسمية، واللغة العربية لسان نخبها، فإنها شكلت في العمق فضاء حضاريا رحبا، استوعب كل الطوائف الدينة والتنوعات العرقية والثقافية.