حالفني الحظ أن تكون - ولا تزال – صديقتي المقربة تايا حفيدة رمسيس ويصا واصف، الفنان والمعماري المصري صاحب التجربة الفريدة في تأسيس مركز للفنون المحلية في قرية الحرانية بالجيزة.كنت أزور منزلها فأجد نفسي في عالم من الفنون والجمال في كل تفصيلة من تفاصيل الحياة. من تصميم البيت ذي القباب والنوافذ ذات الزجاج الملون، والسجاد المنسوج يدويا بأشكال فريدة معلق على الحائط إلى الستائر وأقمشة المفروشات المصبوغة يدويًا حتى أواني الطعام الخزفية المصنعة جميعها بأيدي الفنانين والحرفيين من عائلتها الجميلة وممن يتعلمون منهم من أهالي الحرانية.
حالفني الحظ أن تكون - ولا تزال – صديقتي المقربة تايا حفيدة رمسيس ويصا واصف، الفنان والمعماري المصري صاحب التجربة الفريدة في تأسيس مركز للفنون المحلية في قرية الحرانية بالجيزة.كنت أزور منزلها فأجد نفسي في عالم من الفنون والجمال في كل تفصيلة من تفاصيل الحياة. من تصميم البيت ذي القباب والنوافذ ذات الزجاج الملون، والسجاد المنسوج يدويا بأشكال فريدة معلق على الحائط إلى الستائر وأقمشة المفروشات المصبوغة يدويًا حتى أواني الطعام الخزفية المصنعة جميعها بأيدي الفنانين والحرفيين من عائلتها الجميلة وممن يتعلمون منهم من أهالي الحرانية.