الحارس يصافح الموت بجناحي فراشة•مسافة تصلح للخيانة•حكايات عزيزة•أغنية الوالي•حشرات سوداء•آخرة صبري•تغريب•الحفيد•أم العروسة•ذكريات أجناس•جولييت فوق سطح القمر•الرجل الرفيع بالقميص الأبيض
سأجلس وحيداً كأني على موعد مع إحدى نساء الحيال، بهذه العبارة المقتبسة عن محمود درويش، يفتتح الروائي السوري ممدوح عزام (1950) روايته الجديدة «نساء الخيال» (دار أطلس ـ بيروت). لكن النص سيذهب إلى مناطق سردية أبعد، في استعادة حقبتي الحمسينيات والستينيات في سوريا. كأن الرس العذب توقف هناك، ثم حثمت صخرة ثقيلة على الأرواح ليست «نساء الخيال» رواية حد، إذاً، بل سيرة حيل وجد نفسه على تخوم مرحلة جديدة، عنيتها صعود حزب البعث إلى السلطة. وأقول تطلعات هذا الحيل إلى أفق أرحب
سأجلس وحيداً كأني على موعد مع إحدى نساء الحيال، بهذه العبارة المقتبسة عن محمود درويش، يفتتح الروائي السوري ممدوح عزام (1950) روايته الجديدة «نساء الخيال» (دار أطلس ـ بيروت). لكن النص سيذهب إلى مناطق سردية أبعد، في استعادة حقبتي الحمسينيات والستينيات في سوريا. كأن الرس العذب توقف هناك، ثم حثمت صخرة ثقيلة على الأرواح ليست «نساء الخيال» رواية حد، إذاً، بل سيرة حيل وجد نفسه على تخوم مرحلة جديدة، عنيتها صعود حزب البعث إلى السلطة. وأقول تطلعات هذا الحيل إلى أفق أرحب