ادب الكاتب ابي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري أدب عربي•التراث
القلوب عند بعضها•كليلة ودمنة•حي بن يقظان•جودر الصياد والخرج المسحور - قصة من ألف ليلة وليلة•خاص الخاص•كتاب الامالي مع كتابي : ذيل الامالي والنوادر•رسائل البلغاء•أمثال وأقوال مأثورة•الف ليلة وليلة (1-4)•أصل المثل : حواديت أشهر الأمثال الشعبية والكلمات المتداولة•الحب والجمال عند العرب•ستي قالتلي
هذا كتاب أدب الكاتب الذي صنفه وقدم له أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، النحوي اللغوي العالم، وتحدث فيه في أصول الكتابة وآدابها ومعارفها، وذلك بعد تقسيمه مادة دراسته على مقدمة وأربعة أقسام، في ا لمقدمة تحدث عن كتابه ومضمونه ومادته وفي القسم الأول تناول مسائل في المعرفة وذلك في أبواب عديدة تحدث فهيا عن: معرفة ما يضعه الناس في غير موضعه، تأويل ما جاء مثنى في مستعمل الكلام، تأويل المستعمل في مزدوج الكلام، ما يستعمل من الدعاء في الكلام، أصول أسماء الناس، معرفة ما في السماء والنجوم والأزمان والرياح، النبات، أسماء القطنية، ذكر ما شهر منه الإناث، ما يعرف واحدة وبشكل جمعه، عيوب الخيل... معرفة في الطعان والشراب... الأسماء في الشيء الواحد لاختلاف الجهات... تسمية المتضارين واحد. أما القسم الثاني فتطرق لموضوع تقديم اليد، حيث تحدث عن: إقامة الهجاء ألف الوصل في الأسماء، ما نغير فيه ألف الوصل، دخول ألف الاستفهام على ألف الوصل، حذف الألف من الأسماء في الجمع، ما كانت الهمزة فيه لاماً وقبلها ياء ووار... التأريخ والعدد، ما يمد ويقصر... وتحدث في القسم الثالث عن تقويم اللسان، فتطرق لعدد من الموضوعات الهامة نذكر منها ما يهمز من الأسماء والأفعال والعوام تبدل العمزة فيه، أو تسقطها، المصادر المختلفة من المصدر الواحد، ما يتكلم به مثنى والعامة تتكلم بالواحد منه... أما في القسم الرابع والأخير كتاب الأبنية فتحدث عن أربعة موضوعات هي: أبنية الأفعال ومعاني أبنية الأفعال، وأبنية الأسماء ومعاني أبنية الأسماء، وهو ف يكل موضوع يهتم بذكر بعض الأمثال والشواهد كما ويعتني بإدراج تعليقات مهمة وشروحات على بعض الكلمات الغامضة.
هذا كتاب أدب الكاتب الذي صنفه وقدم له أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، النحوي اللغوي العالم، وتحدث فيه في أصول الكتابة وآدابها ومعارفها، وذلك بعد تقسيمه مادة دراسته على مقدمة وأربعة أقسام، في ا لمقدمة تحدث عن كتابه ومضمونه ومادته وفي القسم الأول تناول مسائل في المعرفة وذلك في أبواب عديدة تحدث فهيا عن: معرفة ما يضعه الناس في غير موضعه، تأويل ما جاء مثنى في مستعمل الكلام، تأويل المستعمل في مزدوج الكلام، ما يستعمل من الدعاء في الكلام، أصول أسماء الناس، معرفة ما في السماء والنجوم والأزمان والرياح، النبات، أسماء القطنية، ذكر ما شهر منه الإناث، ما يعرف واحدة وبشكل جمعه، عيوب الخيل... معرفة في الطعان والشراب... الأسماء في الشيء الواحد لاختلاف الجهات... تسمية المتضارين واحد. أما القسم الثاني فتطرق لموضوع تقديم اليد، حيث تحدث عن: إقامة الهجاء ألف الوصل في الأسماء، ما نغير فيه ألف الوصل، دخول ألف الاستفهام على ألف الوصل، حذف الألف من الأسماء في الجمع، ما كانت الهمزة فيه لاماً وقبلها ياء ووار... التأريخ والعدد، ما يمد ويقصر... وتحدث في القسم الثالث عن تقويم اللسان، فتطرق لعدد من الموضوعات الهامة نذكر منها ما يهمز من الأسماء والأفعال والعوام تبدل العمزة فيه، أو تسقطها، المصادر المختلفة من المصدر الواحد، ما يتكلم به مثنى والعامة تتكلم بالواحد منه... أما في القسم الرابع والأخير كتاب الأبنية فتحدث عن أربعة موضوعات هي: أبنية الأفعال ومعاني أبنية الأفعال، وأبنية الأسماء ومعاني أبنية الأسماء، وهو ف يكل موضوع يهتم بذكر بعض الأمثال والشواهد كما ويعتني بإدراج تعليقات مهمة وشروحات على بعض الكلمات الغامضة.