يوم الاسلام أحمد أمين دين إسلامي•رقائق النقد الأدبي 1-2•فيض الخاطر 1/10•فيض الخاطر•فيض الخاطر 1-2•علمتنى الحياة•الاندلسي الاخير•علي اعتاب غرناطة•الانشودة الموريسيكية•فجر الاسلام•ظهر الاسلام•ضحي الاسلام•ظهر الإسلام (1-2) - ط م لبنانية•حياتي - ط المصرية اللبنانية•ضحى الاسلام 2جزء•كتاب الاخلاق•ظهر الإسلام (1-2) - ط العصرية•حياتي - ط العالم العربي•زعماء الإصلاح في العصر الحديث•فجر الإسلام - ط المصرية اللبنانية•يوم الإسلام•يوم الاسلام•حياتى - احمد امين•قاموس العادات والتقاليد•علمتني الحياة خلاصة حياة لاكثر من 60 كاتب و مفكر في المشرق و المغرب
فليغرسها•أفلا تبصرون•رب ارجعون•كيف نحب الله و نشتاق إليه•زارنا النبي•رحلة إلي الله•هم الأخرة•زوجان في الجنة•كيف نحب رسول الله•كوني مريم•وافعلوا الخير•بصائر من السنة النبوية
يقول المفكر الكبير «أحمد امين » في مقدمة هذا الكتاب : أردت أن أبين في هذا الكتاب أصول الإسلام وما حدث له من أحداث، أفادته أحيانًا، وأضرته أحيانًا، وأبين فيه كيف كان يعامل غيره من أهل الأديان أيام عزه وسطوته، وكيف يعامله غيره أيام ضعفه ومحنته. واقتُرح علىَّ أن أسميه اسمًا يتناسب مع فجر الإسلام وضحاه، ففكرت طويلاً ثم سميته «يوم الإسلام»، لاشتماله على الإسلام أصوله وعوارضه فى عصوره المختلفة إلى اليوم. وأهم غرض منه شيئان الأول: أن نتبين منه الإسلام في جوهره ،وأصوله وكيف كان، والثاني: أن كثيرًا من زعماء المسلمين أتعبوا أنفسهم في بيان أسباب ضعف المسلمين، فرأيت أن خير وسيلة لمعرفة أسباب هذا الضعف الرجوع إلى التاريخ، فهو الذي يبين لنا ما حدث مما سبب ضعفه، وبذلك نضع أيدينا على الأسباب الحقيقية، حتى يمكن من يريد الإصلاح أن يعرف كيف يصلح
يقول المفكر الكبير «أحمد امين » في مقدمة هذا الكتاب : أردت أن أبين في هذا الكتاب أصول الإسلام وما حدث له من أحداث، أفادته أحيانًا، وأضرته أحيانًا، وأبين فيه كيف كان يعامل غيره من أهل الأديان أيام عزه وسطوته، وكيف يعامله غيره أيام ضعفه ومحنته. واقتُرح علىَّ أن أسميه اسمًا يتناسب مع فجر الإسلام وضحاه، ففكرت طويلاً ثم سميته «يوم الإسلام»، لاشتماله على الإسلام أصوله وعوارضه فى عصوره المختلفة إلى اليوم. وأهم غرض منه شيئان الأول: أن نتبين منه الإسلام في جوهره ،وأصوله وكيف كان، والثاني: أن كثيرًا من زعماء المسلمين أتعبوا أنفسهم في بيان أسباب ضعف المسلمين، فرأيت أن خير وسيلة لمعرفة أسباب هذا الضعف الرجوع إلى التاريخ، فهو الذي يبين لنا ما حدث مما سبب ضعفه، وبذلك نضع أيدينا على الأسباب الحقيقية، حتى يمكن من يريد الإصلاح أن يعرف كيف يصلح