تاريخ ابن خلدون - 7 مجلد عبد الرحمن بن خلدون التاريخ•تاريخ إسلامي مقدمة ابن خلدون•مقدمة ابن خلدون•مقدمة ابن خلدون•مقدمة بن خلدون 3ج•مقدمة ابن خلدون
أولاد الناس في عصر سلاطين المماليك•المجتمع والدين والسلطة في الغرب الإسلامي•صلاح الدين الأيوبي في الدراسات الاستشراقية•صحيفة المدينة : إسلام مهمش•الخلافة الأموية أول ملكية في تاريخ الإسلام•تاريخ عمرو بن العاص•الرحلة الوهابية إلى الأقطار الحجازية•عمارة الحرمين الشريفين إبان العصر العباسي•الوقت والتوقيت في الحضارة الإسلامية•ملوك الطوائف ونظرات في تاريخ الإسلام•قصة العرب في إسبانيا•اشبيلية : أهم معاقل المسلمين في الاندلس
يتكون من سبعة ، وهو عبارة عن محاولة إسلامية لفهم التاريخ العالمي ويعتبر من أوائل الكتب التي تهتم بعلم المجتمع. وأخذ ابن خلدون من المؤرخين السابقين ابن إسحاق و الواقدي و ابن سعد و الطبري وهذب ما كتبوه، وقد ترجم كتابه إلى العديد من اللغات الحية، وعليه ترتكز مكانة ابن خلدون وشهرته. ولئن كان مسعى ابن خلدون من المقدمة، وهي الجزء الأول من كتاب العبَر، هو أن يضع نفسه في فئة المؤرخين وأن يقفو أثر المسعودي مصحّحاً بعض ما وقع فيه من أخطاء، إلا أنّه يصعب على المراجع أن يصنّفه ضمن المؤرخين، كونه أخذ في مقدمته من كلّ علم بطرف، فتحدّث عن كلّ ما يخصّ الإنسان من معنويات وماديات، داعماً ما ذهب إليه من آراء بشواهد من القرآن الكريم وديوان العرب الشعري. ونظراً لمكانتها العلمية، فقد حظيت المقدمة منذ أن وقعت عليها الأنظار بعناية المفكرين والمؤرخين وعلماء الاجتماع والفلاسفة واللغويين عرباً ومستشرقين، كما طبعت عدّة مرّات بتحقيقات مختلفة
يتكون من سبعة ، وهو عبارة عن محاولة إسلامية لفهم التاريخ العالمي ويعتبر من أوائل الكتب التي تهتم بعلم المجتمع. وأخذ ابن خلدون من المؤرخين السابقين ابن إسحاق و الواقدي و ابن سعد و الطبري وهذب ما كتبوه، وقد ترجم كتابه إلى العديد من اللغات الحية، وعليه ترتكز مكانة ابن خلدون وشهرته. ولئن كان مسعى ابن خلدون من المقدمة، وهي الجزء الأول من كتاب العبَر، هو أن يضع نفسه في فئة المؤرخين وأن يقفو أثر المسعودي مصحّحاً بعض ما وقع فيه من أخطاء، إلا أنّه يصعب على المراجع أن يصنّفه ضمن المؤرخين، كونه أخذ في مقدمته من كلّ علم بطرف، فتحدّث عن كلّ ما يخصّ الإنسان من معنويات وماديات، داعماً ما ذهب إليه من آراء بشواهد من القرآن الكريم وديوان العرب الشعري. ونظراً لمكانتها العلمية، فقد حظيت المقدمة منذ أن وقعت عليها الأنظار بعناية المفكرين والمؤرخين وعلماء الاجتماع والفلاسفة واللغويين عرباً ومستشرقين، كما طبعت عدّة مرّات بتحقيقات مختلفة