المورسكيون منصور عبد الحكيم التاريخ•دراسات تاريخية أشهر العصابات عبر التاريخ•كيف تفكر مثل الفاروق عمر بن الخطاب•كيف تفكر مثل أبو بكر الصديق•فك شفرات مصفوفة الدجال•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : المسيح في مواجهة الدجال ج3•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : الدجال في مواجهة الوحي الإلهي ج2•المليار الذهبي والنظام العالمى الجديد•الملكة فيكتوريا•وحوش بشرية عبر التاريخ•حرب الريف•حرب المائة عام•صقر قريش : عبد الرحمن الداخل مؤسس الدولة الأموية في الأندلس•محاكم التفتيش•الحرب السيبرانية•الهاكرز و الكراكرز•السيد الكبير•انتاركتيكا قارة نهاية العالم•احداث اخر الزمان - ياجوج وماجوج من الوجود حتى الفناء ج3•اشهر جواسيس التاريخ•دابة الارض•كورونا الفناء القادم من الشرق الاقصي•هرمجدون و نهاية امريكا و اسرائيل•شخصيات غامضة حيرت العلماء في الحضارة المصرية القديمة - الغاز و غرائب الحضارة المصرية القديمة 2•يوسف بن تاشفين
ما هنالك : آخر أيام العثمانيين•تاريخ الفكر الاستراتيجي الغربي•تاريخ موجز للنوع الإنساني•السلطة وهاجس الشرعية في صدر الاسلام•العنصرية فى الخليج - اشكالية السواد•تاريخ الأدب العربي فى صدر الإسلام والعصر الأموي•تاريخ الأدب العربي بمصر والشام على عهد المماليك•تاريخ الأدب العربي فى العصر العباسي بغير الأندلس والمغرب•تاريخ الأدب العربي فى العصر الجاهلي•تاريخ الأدب الروسي•المجلة العلمية - التأليف وسياسات المعرفة فى القرن التاسع عشر•فهم الانهيار بين التاريخ القديم والخرافات المعاصرة
عد سقوط آخر معاقل الأندلس مدينة «غرناطة» في نهاية عام1491 م وتسليمها رسميًا أول عام 1492م، وانتهاء الحكم العربي والإسلامي في شبه الجزيرة الإيبيرية (إسبانيا والبرتغال) الذي امتد نحو 780 عامًا، وجد أهل الأندلس من المسلمين واليهود، الذين أُطلق عليهم «الموريسكيون»، أنفسهم معرضين للطرد من المناطق، التي باتت خاضعة للحكم المسيحي، أو اعتناق المسيحية قسرًا. هكذا وجد مسلمو الأندلس أنفسهم في مهب الريح، ومروا بمعاناة طويلة بلغت ذروتها بصدور مرسوم في التاسع من أبريل 1609م يقر بطردهم نهائيًا خارج إسبانيا. قررت فئة كبيرة من هؤلاء المسلمين مغادرة الأندلس.
عد سقوط آخر معاقل الأندلس مدينة «غرناطة» في نهاية عام1491 م وتسليمها رسميًا أول عام 1492م، وانتهاء الحكم العربي والإسلامي في شبه الجزيرة الإيبيرية (إسبانيا والبرتغال) الذي امتد نحو 780 عامًا، وجد أهل الأندلس من المسلمين واليهود، الذين أُطلق عليهم «الموريسكيون»، أنفسهم معرضين للطرد من المناطق، التي باتت خاضعة للحكم المسيحي، أو اعتناق المسيحية قسرًا. هكذا وجد مسلمو الأندلس أنفسهم في مهب الريح، ومروا بمعاناة طويلة بلغت ذروتها بصدور مرسوم في التاسع من أبريل 1609م يقر بطردهم نهائيًا خارج إسبانيا. قررت فئة كبيرة من هؤلاء المسلمين مغادرة الأندلس.