الاخلاق - افاق أرسطوطاليس الفلسفة السياسة•الاخلاق•الميتافيزيقا•كتاب النفس•الكون و الفساد•السياسة - مع مقدمة في علم السياسة منذ الثورة الفرنسية حتي عصر الحاضر للبروفسور بارتلمي سانتهيلير•الكون و الفساد•كتاب النفس
السياسة•هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•الفلسفة التحليلية•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية•مقدمة في نظرية المعرفة•من هيجل الي ماركس ج (1)•هل يستطيع التابع أن يتكلم•كيف تكون وجوديا
يعد هذا الكتاب من أهم كتب أرسطو التي تركها لنا، واهتم به العلماء في الشرق والغرب. والذي ظهر فيه أرسطو أقرب إلى العالِم منه إلى الفيلسوف، فآراؤه في الأخلاق مأخوذة كلها من مراقبة الحياة العملية في بلاد اليونان والقياس على ما يفعله الناس وما يمدحونه وما يذمونه من الفضائل والعيوب، لكنه مع ذلك لم يخلُ من مثل أعلى هو أسمى ما يرتفع إليه العقل ويصبو إليه الخيال. وقد وضع أرسطو خلاصة نظرياته في الأخلاق في كتابه هذا، الذي جاء بمثابة وصية فكرية أخلاقية سياسية ملخصاً فيها آراءه الأخلاقية، والاجتماعية، والسياسية. وحاول أن يجيب عن السؤال الذي يشغل الجميع وهو: كيف أصل إلى السعادة التي هي في نظره الغاية القصوى للحياة البشرية؟ فناقش معنى السعادة، والفضيلة، واللذة، والمحبة والصداقة والفرق بينهما. والتزم في بحثه بمنهج المشاهدة وملاحظة الواقع وتحليله، ولم يسترسل في النظريات المثالية، كما لم يهوّم في عالم المعقولات على نحو ما سار سلفاه من قبل سقراط وأفلاطون.ينقسم كتاب الأخلاق إلى عشر مقالات، أولها يبحث في الخير الأقصى والسعادة، والمقالة الثانية في الفضيلة، والثالثة بقية نظرية الفضيلة والاعتدال، والمقالة الرابعة تحليلٌ للفضائل المختلفة، وتدور المقالة الخامسة حول العدالة، والسادسة في الفضائل العقلية، والسابعة تدرس الإفراط )عدم الاعتدال( واللذة، والثامنة والتاسعة في الصداقة، أما المقالة العاشرة والأخيرة فيعود فيها أرسطو إلى البحث في اللذة والسعادة الحقة التي تعود علينا من حياة التأمل.
يعد هذا الكتاب من أهم كتب أرسطو التي تركها لنا، واهتم به العلماء في الشرق والغرب. والذي ظهر فيه أرسطو أقرب إلى العالِم منه إلى الفيلسوف، فآراؤه في الأخلاق مأخوذة كلها من مراقبة الحياة العملية في بلاد اليونان والقياس على ما يفعله الناس وما يمدحونه وما يذمونه من الفضائل والعيوب، لكنه مع ذلك لم يخلُ من مثل أعلى هو أسمى ما يرتفع إليه العقل ويصبو إليه الخيال. وقد وضع أرسطو خلاصة نظرياته في الأخلاق في كتابه هذا، الذي جاء بمثابة وصية فكرية أخلاقية سياسية ملخصاً فيها آراءه الأخلاقية، والاجتماعية، والسياسية. وحاول أن يجيب عن السؤال الذي يشغل الجميع وهو: كيف أصل إلى السعادة التي هي في نظره الغاية القصوى للحياة البشرية؟ فناقش معنى السعادة، والفضيلة، واللذة، والمحبة والصداقة والفرق بينهما. والتزم في بحثه بمنهج المشاهدة وملاحظة الواقع وتحليله، ولم يسترسل في النظريات المثالية، كما لم يهوّم في عالم المعقولات على نحو ما سار سلفاه من قبل سقراط وأفلاطون.ينقسم كتاب الأخلاق إلى عشر مقالات، أولها يبحث في الخير الأقصى والسعادة، والمقالة الثانية في الفضيلة، والثالثة بقية نظرية الفضيلة والاعتدال، والمقالة الرابعة تحليلٌ للفضائل المختلفة، وتدور المقالة الخامسة حول العدالة، والسادسة في الفضائل العقلية، والسابعة تدرس الإفراط )عدم الاعتدال( واللذة، والثامنة والتاسعة في الصداقة، أما المقالة العاشرة والأخيرة فيعود فيها أرسطو إلى البحث في اللذة والسعادة الحقة التي تعود علينا من حياة التأمل.