أصبح استيقاظي دائما أجد نفسي في مكان لا أعرفه، أمرًا عاديًا، فيوم أجد نفسي في ملهى ليلي، ويوم على شاطئ النيل كالمشردين، وآخر بمنزل امرأة سيئة السمعة بدون ثياب. ولكن الحدث الذي فاجأني هذا الصباح هو استيقاظي لأجد نفسي ممددًا فوق شريط القطار، مكان مخيف ومميت خاصة وإن القطار يظهر في الأفق، مندفع كوحش معدني هائل، ديناصور غاضب من المعدن، ينفث أدخنته في قوة، ويقترب ليسحقني تحت عجلاته الحادة.
أصبح استيقاظي دائما أجد نفسي في مكان لا أعرفه، أمرًا عاديًا، فيوم أجد نفسي في ملهى ليلي، ويوم على شاطئ النيل كالمشردين، وآخر بمنزل امرأة سيئة السمعة بدون ثياب. ولكن الحدث الذي فاجأني هذا الصباح هو استيقاظي لأجد نفسي ممددًا فوق شريط القطار، مكان مخيف ومميت خاصة وإن القطار يظهر في الأفق، مندفع كوحش معدني هائل، ديناصور غاضب من المعدن، ينفث أدخنته في قوة، ويقترب ليسحقني تحت عجلاته الحادة.