إن كبر ابنك خاويه - بداية جديدة لتربية المراهقين والمراهقات ايهاب ماجد تطوير الذات•التربية تعديل سلوك أبنائك : خطة عملية و استشارات تربوية•سكة النجاح للموكوس وخايب الرجا•البرمجة اللغوية العصبية•تعديل سلوك ابنائك•ابنك على ما تربيه•أخيراً ريما 12 قانون لتغيير أسوأ عاداتك•مفاتيح النجاح والتمرينات السحرية للثفة بالنفس•للموكوس و خايب الرجا•مفاتيح النجاح وحدها لا تكفي
صناعة الكاريزما للطفل والمراهق•الفن غير المتوقع للضغط الأبوي : نهج إيجابي لدفع طفلك ليخرج أفضل ما فيه•الطفل الذكي عاطفيا : أستراتيجيات فعالة لتربية أطفال واعين ومتعاونين ومتوازنين•ركائز التربية الإيجابية•8 أسرار لتربية أبناء ناجحين•24 ساعة أب•دليل الأباء في تعليم الدين للأبناء•تربية العقل النقدي : دليل الآباء لتنشئة أطفال ذوي حكمة في العصر الرقمي•فنون التربية الإيجابية•الطفل والطاعة•ثلاثة مليون كلمة : بناء مخ الطفل•منهج الإسلام في التربية والإصلاح
الشخص الوحيد الذي تتمنَّى بصدق أن يتفوَّق عليك، ويكون أفضل منك؛ هو ابنك، أليس كذلك؟ولكي تتحوَّل هذه الرغبة إلى واقع وحياةٍ ملموسة؛ لا بدَّ من العمل على تحقيقها.ولادك يستاهلوا أن تبذل كلَّ الجهد والوقت والمال من أجل تمتُّعهم بالصحة النفسية السوية، والتي أعتبرها هي أهمَّ محصلة وهدف يجب أن تضعه في ذهنك أثناءَ رحلة التربية. وتعتبر العلاقة الطيبة بينك وبين أبنائك والقائمة على الحب والهدوء والاحترام والتواصل الفعّال من أهمِّ مقومات الصحة النفسية السوية، فقبل أيِّ تصرف مع ابنك اسألْ نفسك: كيف سيؤثر سلوكي هذا على علاقتي بابني؟ هل سيعزز العلاقة ويقويها أم سيفسد العلاقة ويضعفها؟ كيف سيفسر ابني هذا السلوك؟ ودائمًا ضعْ نفسك مكانَ ابنك، وفكِّر ما وراء سلوكياته، لماذا يفعلُ ما يفعل؟ ما الاحتياجُ النفسي الذي يحاول إشباعه بهذا التصرف؟ ما هي الحالة النفسية التي يمرُّ بها الآن؟ هذه الأسئلة والتأمل في إجابتها سيساعدك على التصرف بشكل سليم في معظم الأحيان.ونصيحةٌ أخيرة، عليك إعادة قراءة الكتاب بعقلية مَرنة، تعمق في الفكرة وليس الكلمات تعمق في المفهوم وراء الكلام، فتعمقك في الفكرة وإدراك المفهوم وراءها سيجعلك تتصرَّف بمرونة في المواقف المختلفة، فالهدف من هذا الكتاب ليس فقط إعطاءك مجموعة من الإستراتيجيات التي عليك تطبيقها للحصول على النتائج المرجوَّة، بل أيضًا تغيير مفاهيمك عن التربية، والذي سيجعلك تتصرف بحكمة وبطريقة سليمة حتَّى في المواقف التي لم أتناولها في الكتاب.
الشخص الوحيد الذي تتمنَّى بصدق أن يتفوَّق عليك، ويكون أفضل منك؛ هو ابنك، أليس كذلك؟ولكي تتحوَّل هذه الرغبة إلى واقع وحياةٍ ملموسة؛ لا بدَّ من العمل على تحقيقها.ولادك يستاهلوا أن تبذل كلَّ الجهد والوقت والمال من أجل تمتُّعهم بالصحة النفسية السوية، والتي أعتبرها هي أهمَّ محصلة وهدف يجب أن تضعه في ذهنك أثناءَ رحلة التربية. وتعتبر العلاقة الطيبة بينك وبين أبنائك والقائمة على الحب والهدوء والاحترام والتواصل الفعّال من أهمِّ مقومات الصحة النفسية السوية، فقبل أيِّ تصرف مع ابنك اسألْ نفسك: كيف سيؤثر سلوكي هذا على علاقتي بابني؟ هل سيعزز العلاقة ويقويها أم سيفسد العلاقة ويضعفها؟ كيف سيفسر ابني هذا السلوك؟ ودائمًا ضعْ نفسك مكانَ ابنك، وفكِّر ما وراء سلوكياته، لماذا يفعلُ ما يفعل؟ ما الاحتياجُ النفسي الذي يحاول إشباعه بهذا التصرف؟ ما هي الحالة النفسية التي يمرُّ بها الآن؟ هذه الأسئلة والتأمل في إجابتها سيساعدك على التصرف بشكل سليم في معظم الأحيان.ونصيحةٌ أخيرة، عليك إعادة قراءة الكتاب بعقلية مَرنة، تعمق في الفكرة وليس الكلمات تعمق في المفهوم وراء الكلام، فتعمقك في الفكرة وإدراك المفهوم وراءها سيجعلك تتصرَّف بمرونة في المواقف المختلفة، فالهدف من هذا الكتاب ليس فقط إعطاءك مجموعة من الإستراتيجيات التي عليك تطبيقها للحصول على النتائج المرجوَّة، بل أيضًا تغيير مفاهيمك عن التربية، والذي سيجعلك تتصرف بحكمة وبطريقة سليمة حتَّى في المواقف التي لم أتناولها في الكتاب.