الحب و الخوف علاء عبد الحميد أدب عربي•خواطر و مقالات التدين كما أفهمه•فلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط•رمضان - قلوب الصائمين وصوم العابدين•حديث نفس•كيف نفهم هذا الدين•رحلة الي معرفة الله - ما بين العقيدة و محاولة فهم الاله و الدين•كيف وصل إلينا هذا الدين
عار أنا•سترة زرقاء لسجين وعامل بحار•خريطة الزمن•خطوط الضعف•طلبات - حواديت الدليفرى•وجاءته البشرى•أليس فى بلاد الطفولة•مصر الحال والأحوال•امرأة قلبك•في خاطري سؤال اعمق من كيف الحال•تغريدات كونية•إنسان
يشرح الكاتب باختصار أن الإنسان يحركه الحب والخوف، وأن هذين الإحساسين يدفعانه للتصرف بطريقة معينة واتخاذ قراراته...ن هناك بداخل كل إنسان منا جانب مظلم وجانب منير.. أحيانا ينتصر الجانب المظلم ويهزم الجانب المنير وأحيانا يحارب الإنسان نفسه حتى يحدث العكس..يتكلم الجزء الأول من الكتاب عن جوانب الظلام في النفس الإنسانية، وأولها للغضب الذي رغم كونه مفيدًا حتى يدافع المرء عن عرضه وبلده وما يخصه، إلا أنه مضر إذا تسبب في انطفاء نور العقل وصار الإنسان لا يعي ما يفعله.كما يتطرق الكاتب لفكرة التعقيد وتنميط الناس لعدة أنماط.. فنحن نصرّ أن نصنف الناس لأنواع وأنماط معينة: متدين، محترم، ناجح، فاشل، وهكذا..ويتكلم عن الجمود في الحياة وعدم التجديد وكيف أننا نفضل دائرة الأمان أغلب الوقت ولا نخرج منها، وأن التجديد ضروري سواء للشخص في عمله وحياته أو بين الأزواج، مما يجدد العلاقة الزوجية بدلًا من الفتور.والوحدة من ضمن التصرفات التي يمكن أن يتخذها الإنسان دون وعي منه، وهي من الجوانب المظلمة فيه. كما يتكلم الكاتب عن الكره وعيوبه وأسبابه، وأنه يكون نتيجة لرؤية القبح والسيئات فقط. أما في الجزء الثاني يتكلم الكاتب عن الجوانب المنيرة في الإنسان، يتكلم عن الثقة وعن القدرة على الضحك والبساطة، كما يتكلم عن الرضا والعطاء..ثم يجيء الجزء الأخير في الكتاب والذي يتكلم عن الصراع بين الحب والخوف وما يفعله بنا، ومشاكل العلاقات التي يكون منبعها إما الحب أو الخوف..وبعد ذلك يتكلم الكاتب باختصار عن الخوف وكيف أنه يمنع القلب من الحب، ويكون الخوف نتيجة لفقدان مصادر الأمان واستدعاء الألم من الذاكرة.
يشرح الكاتب باختصار أن الإنسان يحركه الحب والخوف، وأن هذين الإحساسين يدفعانه للتصرف بطريقة معينة واتخاذ قراراته...ن هناك بداخل كل إنسان منا جانب مظلم وجانب منير.. أحيانا ينتصر الجانب المظلم ويهزم الجانب المنير وأحيانا يحارب الإنسان نفسه حتى يحدث العكس..يتكلم الجزء الأول من الكتاب عن جوانب الظلام في النفس الإنسانية، وأولها للغضب الذي رغم كونه مفيدًا حتى يدافع المرء عن عرضه وبلده وما يخصه، إلا أنه مضر إذا تسبب في انطفاء نور العقل وصار الإنسان لا يعي ما يفعله.كما يتطرق الكاتب لفكرة التعقيد وتنميط الناس لعدة أنماط.. فنحن نصرّ أن نصنف الناس لأنواع وأنماط معينة: متدين، محترم، ناجح، فاشل، وهكذا..ويتكلم عن الجمود في الحياة وعدم التجديد وكيف أننا نفضل دائرة الأمان أغلب الوقت ولا نخرج منها، وأن التجديد ضروري سواء للشخص في عمله وحياته أو بين الأزواج، مما يجدد العلاقة الزوجية بدلًا من الفتور.والوحدة من ضمن التصرفات التي يمكن أن يتخذها الإنسان دون وعي منه، وهي من الجوانب المظلمة فيه. كما يتكلم الكاتب عن الكره وعيوبه وأسبابه، وأنه يكون نتيجة لرؤية القبح والسيئات فقط. أما في الجزء الثاني يتكلم الكاتب عن الجوانب المنيرة في الإنسان، يتكلم عن الثقة وعن القدرة على الضحك والبساطة، كما يتكلم عن الرضا والعطاء..ثم يجيء الجزء الأخير في الكتاب والذي يتكلم عن الصراع بين الحب والخوف وما يفعله بنا، ومشاكل العلاقات التي يكون منبعها إما الحب أو الخوف..وبعد ذلك يتكلم الكاتب باختصار عن الخوف وكيف أنه يمنع القلب من الحب، ويكون الخوف نتيجة لفقدان مصادر الأمان واستدعاء الألم من الذاكرة.