مزامير القران ايمن الحكيم دين إسلامي•القرآن و الحديث مثقفون ومتصوفون•صبري موسى ساحر الكتابة : سيرة وأوراق واعترافات•بليغ أسرار الايام الاخيرة•اسمي بولا - نادية لطفي تحكي
لماذا نقرأ القرآن الكريم•دليل صحبة سورة النساء•عطايا الرحمن في تدبر القرآن•دليل صحبة سورة البقرة•المنتقى من كتاب رياض الصالحين•مرجع أكسفورد في الدراسات القرآنية•قصص من القرآن الكريم•فرحة الأبرار في قراءة خلف البزار•شرح طرق الطيبة لرواية حفص بن سليمان•زاد السائر إلي قراءة ابن عامر•القرآن الكريم وبهامشه مختصر من تفسير الطبري•النبأ العظيم - مجلد
ويقدم الكتاب في مقدمة مطولة تاريخ المدرسة المصرية منذ سطعت في بدايات القرن العشرين على يد الآباء المؤسسين مثل الشيخ أحمد ندا (جد الفنانة شريفة فاضل) وعن الكتاب يقول مؤلفه: مزامير القرآن، هو رد اعتبار لمدرسة القرآن المصرية التي تتعرض من سنين طويلة لحملات شرسة لصالح مدرسة القرآن الخليجية ونجومها. وقد اخترت سبعة من أعمدة هذه المدرسة (محمد رفعت، مصطفى إسماعيل، عبد الباسط، المنشاوي، البنا، الحصري، الطبلاوي) مع حفظ الألقاب والمقامات.. والاعتراف بأن هناك عشرات أخرين من العمالقة والمزامير..يقدم الكتاب هؤلاء السبعة الكبار من جانب مختلف وغير مسبوق التناول وهو علاقتهم بالموسيقي وذلك من عدة وجوه.ويضيف: الكتاب يقدم تحليل موسيقي خاص بكل صوت.. مساحته.. قوته.. المقامات التي يتألق فيها.. أسلوبه وفرادته.. وذلك من خلال موسيقيين محترفين.. فتحليل صوت الشيخ رفعت مثلا قام به المطرب الكبير محمد ثروت والموسيقار هاني شنودة.. وصوت الشيخ عبد الباسط قام بتحليله الموسيقار منير الوسيمي.وتابع: الكتاب يتناول علاقة هؤلاء العمالقة بالموسيقى.. الشيخ رفعت مثلا كان سميعا للسيمفونيات العالمية ويقتني أعمال بيتهوفن وموتسارت.. الشيخ البنا درس الموسيقى ومقاماتها دراسة احترافية على يد الشيخ درويش الحريري أستاذ عبد الوهاب.. وعبد الوهاب كان من المعجبين بالطبلاوي ويسميه صاحب النغمة المستحيلة. ثم علاقة هؤلاء العظماء بنجوم الطرب في زمانهم.. أم كلثوم مثلا كانت جارة للشيخ مصطفى إسماعيل وطالما عزمته على الفطار في فيلتها لتسأله في نقلات المقامات.
ويقدم الكتاب في مقدمة مطولة تاريخ المدرسة المصرية منذ سطعت في بدايات القرن العشرين على يد الآباء المؤسسين مثل الشيخ أحمد ندا (جد الفنانة شريفة فاضل) وعن الكتاب يقول مؤلفه: مزامير القرآن، هو رد اعتبار لمدرسة القرآن المصرية التي تتعرض من سنين طويلة لحملات شرسة لصالح مدرسة القرآن الخليجية ونجومها. وقد اخترت سبعة من أعمدة هذه المدرسة (محمد رفعت، مصطفى إسماعيل، عبد الباسط، المنشاوي، البنا، الحصري، الطبلاوي) مع حفظ الألقاب والمقامات.. والاعتراف بأن هناك عشرات أخرين من العمالقة والمزامير..يقدم الكتاب هؤلاء السبعة الكبار من جانب مختلف وغير مسبوق التناول وهو علاقتهم بالموسيقي وذلك من عدة وجوه.ويضيف: الكتاب يقدم تحليل موسيقي خاص بكل صوت.. مساحته.. قوته.. المقامات التي يتألق فيها.. أسلوبه وفرادته.. وذلك من خلال موسيقيين محترفين.. فتحليل صوت الشيخ رفعت مثلا قام به المطرب الكبير محمد ثروت والموسيقار هاني شنودة.. وصوت الشيخ عبد الباسط قام بتحليله الموسيقار منير الوسيمي.وتابع: الكتاب يتناول علاقة هؤلاء العمالقة بالموسيقى.. الشيخ رفعت مثلا كان سميعا للسيمفونيات العالمية ويقتني أعمال بيتهوفن وموتسارت.. الشيخ البنا درس الموسيقى ومقاماتها دراسة احترافية على يد الشيخ درويش الحريري أستاذ عبد الوهاب.. وعبد الوهاب كان من المعجبين بالطبلاوي ويسميه صاحب النغمة المستحيلة. ثم علاقة هؤلاء العظماء بنجوم الطرب في زمانهم.. أم كلثوم مثلا كانت جارة للشيخ مصطفى إسماعيل وطالما عزمته على الفطار في فيلتها لتسأله في نقلات المقامات.