ضد التاريخ مصطفى عبيد التاريخ•دراسات تاريخية ابنة الديكتاتور•سيرة و مسيرة عائلة من مصر ابناء محيي الدين•سبع خواجات - سيرة رواد الصناعة الأجانب في مصر•جاسوس في الكعبة•سبع خواجات•ليل المحروسة•نيتروجلسرين•هوامش التاريخ•البصاص•زينب الوكيل•انقلاب - الرواق•الشاذلي العسكري الابيض
الجيش المصري والالماني في أثناء الحرب العالمية الثانية•السفارات والوفود لممالك ودويلات السودان الغربي•التجارة بين بلاد المغرب وأفريقيا جنوب الصحراء عصر الدول المستقلة•كتبخانة المماليك 2 : الوظائف المستحدثه في مصر والشام•كتبخانة المماليك 1 : مجلس المشورة والمشير في مصر والشام•كتبخانة المماليك 3 : ديوان المتجر السلطاني وأثرة على الحياة السياسية والاقتصادية في مصر المملوكية•أراء وأحاديث في التاريخ و الاجتماع•أم كلثوم ومن معها•نكبة نصاري الشام•القتلة المتسلسلين الأمريكيين•إعلام الجماهير : ثقافة الكاسيت في مصر•صوت المكان : سيرا على الأقدام في جغرافية مصر
ينبش هذا الكتاب في الأحداث الماضية، طارحًا قراءات وافتراضات تُساهم في تقديم رواية أخرى للتاريخ المصري الحديث، وذلك من خلال طرح تساؤلات قد تُمثل اشتباكًا جديدًا مع التاريخ الرسمي.بين ثنايا الكتاب يتساءل الكاتب ـ وفق معطيات عديدة ـ حول أسطورة مصطفى كامل الوطنية، المُحمَّلة بمبالغات لرسم صورة غير حقيقية لزعيم استثنائي، ويطرح الوجه الآخر للسياسي المخضرم إسماعيل باشا صدقي، والمُعاكس للصورة السائدة في الكتابات التاريخية، فضلًا عن طرح السؤال الممنوع حول ما كان يُفترض أن يكون عليه محمد نجيب لو استمر في السلطة كرئيس لمصر، مستعينًا بآرائه وخطبه وتصريحاته التي تُنبئ عن ديكتاتور لم يأخذ فرصته!.ويُقدِّم الكتاب أيضًا اكتشافًا جديدًا حول المرأة التي قلبت حياة سيد قطب، وحوَّلته من أديب وناقد رقيق، إلى مفكر تكفيري متشدِّد.. كما يضيف الكتاب لأول مرة متهمين جددًا في جريمة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، لم يشملهم قرار الاتهام، ربما لمحبة الناس لهم، أو إعجابهم الشديد بهم!
ينبش هذا الكتاب في الأحداث الماضية، طارحًا قراءات وافتراضات تُساهم في تقديم رواية أخرى للتاريخ المصري الحديث، وذلك من خلال طرح تساؤلات قد تُمثل اشتباكًا جديدًا مع التاريخ الرسمي.بين ثنايا الكتاب يتساءل الكاتب ـ وفق معطيات عديدة ـ حول أسطورة مصطفى كامل الوطنية، المُحمَّلة بمبالغات لرسم صورة غير حقيقية لزعيم استثنائي، ويطرح الوجه الآخر للسياسي المخضرم إسماعيل باشا صدقي، والمُعاكس للصورة السائدة في الكتابات التاريخية، فضلًا عن طرح السؤال الممنوع حول ما كان يُفترض أن يكون عليه محمد نجيب لو استمر في السلطة كرئيس لمصر، مستعينًا بآرائه وخطبه وتصريحاته التي تُنبئ عن ديكتاتور لم يأخذ فرصته!.ويُقدِّم الكتاب أيضًا اكتشافًا جديدًا حول المرأة التي قلبت حياة سيد قطب، وحوَّلته من أديب وناقد رقيق، إلى مفكر تكفيري متشدِّد.. كما يضيف الكتاب لأول مرة متهمين جددًا في جريمة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، لم يشملهم قرار الاتهام، ربما لمحبة الناس لهم، أو إعجابهم الشديد بهم!