اين نحن من هذا كله؟ ايمانويل تود كتب علمية من هو تشارلي ط القومي للترجمة•من هو تشارلى ؟
إدارة جودة وسلامة الغذاء•كيف يحول الذكاء الاصطناعي حياتنا - ChatGPT في يومك•نهاية كل شيء : من منظور الفيزياء الفلكية•اصل الانواع•غير أفكارك وأحدث تغييرا دائما•طول العمر•التنفس•على بعد جزيء من الجنون•تجميع الحياة•العين : كاميرا الجسم المذهلة•الرجل الذي تذوق الكلمات•الكلب الذي يبيض
منذ ظهور الإنسان العاقل إلى يومنا هذا، يقدَّم تاريخ البشرية عن عمد كصنيعة ذكاء العالم، حيث يتم إعادة تكوينه أمام أعيننا. ومع ذلك فإنه في أعماق الحياة الاجتماعية الأقل وعيًا، تلك التي كرس إيمانويل تود حياته من أجلها كباحث، يكمن تفسير ما يبدو لنا اليوم على أنه الاضطراب العالمي الكبير. حيث نرى إحساسًا بالعجز يخيم على العالم الغربي في سياق ثورة تكنولوجية، بدت كأنها جعلت كل شيء ممكنًا. لكن الواقع أن التدهور يشيع في العالم، وصعود الفوارق وتدني مستوى معيشة الأجيال الشابة باتت ظواهر عالمية تقريبًا، وبرزت أشكال سياسة شعبوية في كل مكان تعارض نخبوية الطبقات العليا، وتدني مستوى المعيشة للفئات الأوسع من المجتمع، حيث باتت حداثتنا أشبه بمسيرة نحو العبودية.إن الأمر يتعلق بفهم الديناميات طويلة المدى للأنظمة العائلية، والتعبير عن هذه الأنظمة مع فهم دور الدين والأيديولوجيا، واستكشاف التمزقات التي يسببها التقدم التعليمي إذا أردنا أن نفهم أسباب الاضطراب.تسمح لنا هذه المراجعة الرائعة لتاريخ البشرية أخيرًا أن نرى بكل وضوح ما ينتظرنا غدًا.“إيمانويل تود الباحث المشهور الذي غيرت أبحاثه عن التطوير وعن تأثير الأنظمة العائلية الكثير من المفاهيم المعتمدة. يقدم لنا دراسة جريئة وغنية بالمعرفة ومتمردة على المألوف، حيث يوظف الكثير من المواد التاريخية والأنثروبولوجية والديموغرافية. هذا نص ينظر من زاوية غير مألوفة ويتحدى القوى الاقتصادية الأساسية، مؤكدًا على دور الأنظمة العائلية، الأيديولوجيا، والتعليم والثقافة في تشكيل التاريخ البشري. يقدم لنا هذا الكتاب الكثير جدًا لنتعلمه.”
منذ ظهور الإنسان العاقل إلى يومنا هذا، يقدَّم تاريخ البشرية عن عمد كصنيعة ذكاء العالم، حيث يتم إعادة تكوينه أمام أعيننا. ومع ذلك فإنه في أعماق الحياة الاجتماعية الأقل وعيًا، تلك التي كرس إيمانويل تود حياته من أجلها كباحث، يكمن تفسير ما يبدو لنا اليوم على أنه الاضطراب العالمي الكبير. حيث نرى إحساسًا بالعجز يخيم على العالم الغربي في سياق ثورة تكنولوجية، بدت كأنها جعلت كل شيء ممكنًا. لكن الواقع أن التدهور يشيع في العالم، وصعود الفوارق وتدني مستوى معيشة الأجيال الشابة باتت ظواهر عالمية تقريبًا، وبرزت أشكال سياسة شعبوية في كل مكان تعارض نخبوية الطبقات العليا، وتدني مستوى المعيشة للفئات الأوسع من المجتمع، حيث باتت حداثتنا أشبه بمسيرة نحو العبودية.إن الأمر يتعلق بفهم الديناميات طويلة المدى للأنظمة العائلية، والتعبير عن هذه الأنظمة مع فهم دور الدين والأيديولوجيا، واستكشاف التمزقات التي يسببها التقدم التعليمي إذا أردنا أن نفهم أسباب الاضطراب.تسمح لنا هذه المراجعة الرائعة لتاريخ البشرية أخيرًا أن نرى بكل وضوح ما ينتظرنا غدًا.“إيمانويل تود الباحث المشهور الذي غيرت أبحاثه عن التطوير وعن تأثير الأنظمة العائلية الكثير من المفاهيم المعتمدة. يقدم لنا دراسة جريئة وغنية بالمعرفة ومتمردة على المألوف، حيث يوظف الكثير من المواد التاريخية والأنثروبولوجية والديموغرافية. هذا نص ينظر من زاوية غير مألوفة ويتحدى القوى الاقتصادية الأساسية، مؤكدًا على دور الأنظمة العائلية، الأيديولوجيا، والتعليم والثقافة في تشكيل التاريخ البشري. يقدم لنا هذا الكتاب الكثير جدًا لنتعلمه.”