ذكريات شتاء عن مشاعر صيف دوستويفسكي أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) الشياطين 2•الشياطين 1•رؤية دوستويفسكي للعالم•منزل الأموات•حلم العم•مذكرات من العالم السفلي•الجريمة والعقاب - 2ج•الليالي البيضاء•المقامر•الفقراء•الأبله - 2ج•صاحب القلب الكسير•الليالى البيضاء والقلب الواهن•سنوات القرب من دوستويفسكي•الجريمة والعقاب - طبعة فاخرة 2مجلد•الفقراء•الجريمة والعقاب 1/2•مذلون مهانون•الفقراء•الابله 1-3•الشياطين 1-4•الانسان الصرصار•السيد بروهارتشين•بطل صغير وبولزونكوف
حلم قرية دينغ•الليل المقبل•مؤتمر المختفين•وحوش بلا وطن•الجنرالات يموتون في الفراش•وقت للحب ووقت للموت•مساهمة في تاريخ السعادة•الخادمة•خريف نوفمبر•إميل والمخبرون•سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية
في العام ١٨٦٢، قام دوستويفسكي بأول رحلة له إلى الخارج. فمر بألمانيا ووصل إلى باريس، حيث لم يمكث فيها إلا عشرة أيام، ثم سافر إلى لندن لمدة أسبوعين، عاد بعدها إلى باريس ثانية، فقضى فيها أسبوعين آخرين، ثم تركها إلى جنيف مارًا بمدينة بال. وفي جنيف التقى بصديقه نيقولا ستراخوف، فزار الصديقان إيطاليا معًا. وقد كتب ستراخوف بعد ذلك يقول: لا الطبيعة ولا المباني ولا آثار الفن كانت تعنيه، فإنما كان ينصرف انتباهه كله إلى الناس.
في العام ١٨٦٢، قام دوستويفسكي بأول رحلة له إلى الخارج. فمر بألمانيا ووصل إلى باريس، حيث لم يمكث فيها إلا عشرة أيام، ثم سافر إلى لندن لمدة أسبوعين، عاد بعدها إلى باريس ثانية، فقضى فيها أسبوعين آخرين، ثم تركها إلى جنيف مارًا بمدينة بال. وفي جنيف التقى بصديقه نيقولا ستراخوف، فزار الصديقان إيطاليا معًا. وقد كتب ستراخوف بعد ذلك يقول: لا الطبيعة ولا المباني ولا آثار الفن كانت تعنيه، فإنما كان ينصرف انتباهه كله إلى الناس.