تاريخ القدس القديم خزعل الماجدي التاريخ•دراسات تاريخية إنانا والانقلاب الذكوري•كتاب إنكي•الحضارة الصينية 1-2•المندالا المثولوجية في أديان وأساطير وادي الرافدين•حضارات حطمتها الآلهة•الحضارة اليمنية 1/2•العود الأبدي•الحضارة السومرية•بخور الآلهة•متون سومر•ارفع الشراع عاليا يا صديقي•الحضارة الاشورية 1/2•الديانة المصرية•الحضارة البابلية•مثولوجيا شام•انبياء سومريون•عراق ما قبل التاريخ•الحضارة الهندية•الحضارة المصرية•التنجيم في العالم القديم•الحضارات السامية المبكرة•المثولوجيا المندائية•المثولوجيا السومرية•تاريخ الخليقة
تاريخ الأدب العربي فى صدر الإسلام والعصر الأموي•تاريخ الأدب العربي بمصر والشام على عهد المماليك•تاريخ الأدب العربي فى العصر العباسي بغير الأندلس والمغرب•تاريخ الأدب العربي فى العصر الجاهلي•تاريخ الأدب الروسي•المجلة العلمية - التأليف وسياسات المعرفة فى القرن التاسع عشر•فهم الانهيار بين التاريخ القديم والخرافات المعاصرة•وثائق من تراث الاسرة الخديوية : مكاتبات تنشر لأول مرة•آثار الموسيقى العربية في الموسيقى الغربية•خطى التطور في الغناء العربي منذ صدر الإسلام إلى الدولة العباسية•التحف الخزفية التركية والمدافئ في القصور العثمانية بمصر•القصور والاسبلة الملكية وفنونها الخشبية والمعمارية
يأتي هذا الكتاب ضمن محاولة لكتابة تاريخٍ حقيقي لسيرة مدينة أورشليم / القدس منذ ظهورها وحتى الاحتلال الروماني لها. وتحدث الماجدي عن كتابه من خلال صفحته الشخصية في فيسبوك قائلا نعني بوصف (تاريخ حقيقي) استبعاد كلّ المؤثرات الدينية التوراتية التي تحكمت بمسرى الأحداث ووجهتها.. وخصوصاً تلك التي لها علاقة بنشوء المدينة ونموها في العصور البرونزية والحديدية والكلاسيكية ، أي خلال ما يقرب من ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد. جاء ذلك حرصاً منا على اتخاذ الطريق العلمي في تدوين التاريخ ، ولذلك سيكون كتابنا مفاجئاً للذين ينتظرون بعض البديهيات التي كرّسها البحث التاريخي المشحون بخلفيـة توراتية والتي استبعدناها لأنها لا تمس الحقيقة بشيء. لقد كان منهجنا في البحث التاريخي ، في هذا الكتاب ، معتمداً على علم الآثار وعلى ما جادت به أرض القدس من الآثار المنقولة والثابتة ، مع محاولات استقرائية هنا وهناك تحاول كشف ما تخفيه الآثار والأحداث التاريخية وتجيب على بعض الأسئلة المعلّقة والحساسة. ولاشك أننا اعتمدنا على مناهج البحث العلمي للآثاريين والمؤرخين الذين مهدوا لنا هذا الطريق بجهودهم العلمية الحيادية المعروفة . واذا كان الكتاب يبدأ بتاريخ فلسطين في عصور ما قبل التاريخ ، فإنه يتقصى في العصور التاريخية الأولى نشأة أورشليم / القدس ويتتبع آثارها لينتهي الى المرحلة الحرجة في نشوء الديانتين اليهودية والمسيحية في فلسطين ، وعلاقة القدس ببداياتهما ، ثم التدمير الشامل الذي أحدثه الجيش الروماني بقيادة تيتوس حين دخلها عام 70 م . وهي مرحلة نوعية كتبت تأريخاً جديداً للمدينة امتاز بظهور المؤثرات الرومانية ثم البيزنطية ، وسيستمر بقوة حتى الإنعطافة النوعية بظهور الإسلام وجعلها واحدة من مقدساته .
يأتي هذا الكتاب ضمن محاولة لكتابة تاريخٍ حقيقي لسيرة مدينة أورشليم / القدس منذ ظهورها وحتى الاحتلال الروماني لها. وتحدث الماجدي عن كتابه من خلال صفحته الشخصية في فيسبوك قائلا نعني بوصف (تاريخ حقيقي) استبعاد كلّ المؤثرات الدينية التوراتية التي تحكمت بمسرى الأحداث ووجهتها.. وخصوصاً تلك التي لها علاقة بنشوء المدينة ونموها في العصور البرونزية والحديدية والكلاسيكية ، أي خلال ما يقرب من ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد. جاء ذلك حرصاً منا على اتخاذ الطريق العلمي في تدوين التاريخ ، ولذلك سيكون كتابنا مفاجئاً للذين ينتظرون بعض البديهيات التي كرّسها البحث التاريخي المشحون بخلفيـة توراتية والتي استبعدناها لأنها لا تمس الحقيقة بشيء. لقد كان منهجنا في البحث التاريخي ، في هذا الكتاب ، معتمداً على علم الآثار وعلى ما جادت به أرض القدس من الآثار المنقولة والثابتة ، مع محاولات استقرائية هنا وهناك تحاول كشف ما تخفيه الآثار والأحداث التاريخية وتجيب على بعض الأسئلة المعلّقة والحساسة. ولاشك أننا اعتمدنا على مناهج البحث العلمي للآثاريين والمؤرخين الذين مهدوا لنا هذا الطريق بجهودهم العلمية الحيادية المعروفة . واذا كان الكتاب يبدأ بتاريخ فلسطين في عصور ما قبل التاريخ ، فإنه يتقصى في العصور التاريخية الأولى نشأة أورشليم / القدس ويتتبع آثارها لينتهي الى المرحلة الحرجة في نشوء الديانتين اليهودية والمسيحية في فلسطين ، وعلاقة القدس ببداياتهما ، ثم التدمير الشامل الذي أحدثه الجيش الروماني بقيادة تيتوس حين دخلها عام 70 م . وهي مرحلة نوعية كتبت تأريخاً جديداً للمدينة امتاز بظهور المؤثرات الرومانية ثم البيزنطية ، وسيستمر بقوة حتى الإنعطافة النوعية بظهور الإسلام وجعلها واحدة من مقدساته .