ميتافيزيقا الحب آرثر شوبنهاور الفلسفة فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•فن أن تكون دائما علي صواب•فن أن تكون دائما على صواب•حكمة الحياة•الدين بوصفه ميتافيزيقا شعبية•حكمة الحياة•ملكة التاليف و مهارات الكتابة•العالم كتصور•تهمة اليأس•فن العيش الحكيم تاملات في الحياه و الناس•حكمة الحياة•العالم ارادة و تمثلا (كامل جزئين)•فن ان تكون دائما علي صواب•نقد الفلسفة الكانطية
الفلسفة و ازمة الفكر العربي الإسلامي•ثناء على الجيل الجديد•الدرس الفلسفي في المدارس الدينية•بعيدا عن الدرجات•السياسة•هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•الفلسفة التحليلية•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية
يعتقد شوبنهاور من «المؤكّد أن كل حالة حب، ومهما كان مظهرها الأثيري الذي تزدان به، لها جذلا متأصل في الغريزة الجنسيةأو لنغلو بالقول إنها ليست شيئا آخر عدا غريزة جنسية محتومة ومحددة بوضوح سلفا، إنها غريزة أكثر تفردا وتميزا» ص (27 – 28).ويعتقد شوبنهاور بأنه من «الصعوبة البالغة أن نبث الحياة في قطعة فنية أو مسرحية دون حب» (ص 32)، ويؤكّد شوبنهاور بأن هذه «الغريزة الجنسية ليست سوى إرادة مطلقة» (ص 32).ومن «ناحية أخرى ما لحالة الحي غاية تهفو إليها غير ولادة فرد من طبيعة محددة ودليلنا القاطع على ذلك أن الأساسي والجوهري في تلك الحالة العاطفية ليس أن يكون الحب متبادلا إنما التملك بمعنى المتعة الجسدية» (ص 33). وهكذا يعتبر «الحب الخاص والفردي بين عاشقين لا تفسره سوى الفردية الخاصة والحصرية التي تميز كل رجل على حدة» (ص 36)، ويعتقد شوبنهاور بأن «الإرادة تتطلع قبل كل شيء إلى خلق الطبع المميز للجنس البشري كأساس صلب لكل فردية» (ص 38).
يعتقد شوبنهاور من «المؤكّد أن كل حالة حب، ومهما كان مظهرها الأثيري الذي تزدان به، لها جذلا متأصل في الغريزة الجنسيةأو لنغلو بالقول إنها ليست شيئا آخر عدا غريزة جنسية محتومة ومحددة بوضوح سلفا، إنها غريزة أكثر تفردا وتميزا» ص (27 – 28).ويعتقد شوبنهاور بأنه من «الصعوبة البالغة أن نبث الحياة في قطعة فنية أو مسرحية دون حب» (ص 32)، ويؤكّد شوبنهاور بأن هذه «الغريزة الجنسية ليست سوى إرادة مطلقة» (ص 32).ومن «ناحية أخرى ما لحالة الحي غاية تهفو إليها غير ولادة فرد من طبيعة محددة ودليلنا القاطع على ذلك أن الأساسي والجوهري في تلك الحالة العاطفية ليس أن يكون الحب متبادلا إنما التملك بمعنى المتعة الجسدية» (ص 33). وهكذا يعتبر «الحب الخاص والفردي بين عاشقين لا تفسره سوى الفردية الخاصة والحصرية التي تميز كل رجل على حدة» (ص 36)، ويعتقد شوبنهاور بأن «الإرادة تتطلع قبل كل شيء إلى خلق الطبع المميز للجنس البشري كأساس صلب لكل فردية» (ص 38).