الحرية 35 : حكايات التعافي من الإدمان•لماذا يا أمي؟•الدوبامين الرقمي•الذكاء الاصطناعي وتأثيره على تطوير المهارات الحياتية•الصحة النفسية في عصر الذكاء الاصطناعي•مناهج البحث في علم نفس النمو•سيكولوجية السيلفي و صورة الجسم•ايدولوجية السلوك العدواني•التوافق الزواجي ( بين الواقع و المأمول )•سيكولوجية الحب الالكتروني ( بين الوهم و الحقيقة )•الذات ( مفهومها - تقديرها - كفاءتها )•التنمر ( المدرسي-الالكتروني-الوظيفي المجتمعي-الإسلامي)
يعتبرُ الدكتور جوست ميرلو، مؤلف هذا الكتاب، صاحب إنجازات بارزة. فقد ألف 43 كتابًا ودراسة علمية وأكثر من 1000 مقالة، وحاز على شهرة عالمية باعتباره مرجعًا في الحرب النفسية، وخاصة فيما يتعلق بتقنيات غسيل الدماغ التي تم استكشافها في عمله النموذجي، اغتصاب العقل (1956). ومنذ أوائل ثلاثينيات القرن الماضي، حققت اهتماماته الواسعة أثرًا كبيرًا في كتابات عن سيكولوجيا إدمان المخدرات، والارتباطات بين السرطان والأمراض الانفعالية، وظواهر الزمن، ومشاكل الموت والشيخوخة، ورمزية الفن والرقص، والتواصل بين الأشخاص، وعلم التخاطر، ومجموعة من الموضوعات الأخرى. وقد رأى د. ميرلو في هذا الكتاب أنه من خلال الضغط على نقاط ضعف معينة في التكوين الإنساني، يمكن للأنظمة الشمولية أن تحوّل أي شخص إلى خائن. ويمضي أبعد بكثير فيتحدّث عن التأثيرات العسكرية المباشرة للتعذيب العقلي ليصف كيف أن ثقافتنا تظهر، بشكل ليس من السهل ملاحظته، أعراض الضغوط التي تتعرض لها عقول الناس. إنه يقدم تحليلًا منهجيًّا لوسائل غسيل الدماغ والتعذيب العقلي والإكراه، ويوضح كيف أن الاستراتيجية التي تعتمدها الأنظمة الشمولية التي تستخدم سيكولوجيا الجماهير تؤدي إلى «اغتصاب العقل» اغتصابًا منهجيًّا، كما يصف العصر الجديد، عصر الحرب الباردة بالهلع العقلي الذي يميزه والغموض اللفظي والدلالي، وكيفية استخدام الخوف لإخضاع الجماهير، ومشكلتي الخيانة والولاء.
يعتبرُ الدكتور جوست ميرلو، مؤلف هذا الكتاب، صاحب إنجازات بارزة. فقد ألف 43 كتابًا ودراسة علمية وأكثر من 1000 مقالة، وحاز على شهرة عالمية باعتباره مرجعًا في الحرب النفسية، وخاصة فيما يتعلق بتقنيات غسيل الدماغ التي تم استكشافها في عمله النموذجي، اغتصاب العقل (1956). ومنذ أوائل ثلاثينيات القرن الماضي، حققت اهتماماته الواسعة أثرًا كبيرًا في كتابات عن سيكولوجيا إدمان المخدرات، والارتباطات بين السرطان والأمراض الانفعالية، وظواهر الزمن، ومشاكل الموت والشيخوخة، ورمزية الفن والرقص، والتواصل بين الأشخاص، وعلم التخاطر، ومجموعة من الموضوعات الأخرى. وقد رأى د. ميرلو في هذا الكتاب أنه من خلال الضغط على نقاط ضعف معينة في التكوين الإنساني، يمكن للأنظمة الشمولية أن تحوّل أي شخص إلى خائن. ويمضي أبعد بكثير فيتحدّث عن التأثيرات العسكرية المباشرة للتعذيب العقلي ليصف كيف أن ثقافتنا تظهر، بشكل ليس من السهل ملاحظته، أعراض الضغوط التي تتعرض لها عقول الناس. إنه يقدم تحليلًا منهجيًّا لوسائل غسيل الدماغ والتعذيب العقلي والإكراه، ويوضح كيف أن الاستراتيجية التي تعتمدها الأنظمة الشمولية التي تستخدم سيكولوجيا الجماهير تؤدي إلى «اغتصاب العقل» اغتصابًا منهجيًّا، كما يصف العصر الجديد، عصر الحرب الباردة بالهلع العقلي الذي يميزه والغموض اللفظي والدلالي، وكيفية استخدام الخوف لإخضاع الجماهير، ومشكلتي الخيانة والولاء.