تباريح العيش بول أوستر مستر فيرتيغو•لوياثان•الشعب الدموي•كيف أصبحت كاتبا•بومغارتنر•تقرير من الداخل•كتاب الاوهام•1234 - بول اوستر•تمبكتو•غير مرئي•اختراع العزلة•رحلات فى حجرة الكتابة•صانست بارك•مستر فيرتيجو•قصر القمر•حكاية الشتاء•حماقات بروكلين•رجل في الظلام•في بلاد الأشياء الأخيرة•ثلاثية نيويورك
يندرج هذا النّصُّ ضمن سلسلة من الكُتب الأوطوبيوغرافية التي ألّفها بول أوستر ، وهي ابتكار العزلة (1982) . و المفكرة الحمراء( 1993) ،و تباريح العيش (1996 ) و مذكرات الشتاء(2013)، و رِحْلاتٌ في المنطقة الدّاخلية( 2014 ) يحتلّ ( تباريح العيش) مكانة أساسية في مسير الكاتب ، إذ يصف لنا الظروفَ المادية الصعبة التي خبرها الكاتب شابّاً ، وطفولته في كنف عائلة كانت قضية المال مثارَ شقاقٍ فيها ، ثمّ مراهقته واستقلاله عن الأسرة في كسب عيْشه، و تفاصيل محاولاته الأدبية الأولى في النقد والشعر والمسرح والرواية ، ومعاناته مع النشر، والخيبات التي احتملها .يذكر هذا النصُّ الكثير من الأشخاص الذين أثّروا في الكاتب وآزروه ، سواء أكانوا من المشاهير في دنيا الأدب والفنّ والسّينما ، أمْ من الناس البسطاء. وتظل قضيةُ المال مرتكزَ الكتابِ ومدارَه ، وعليه فإن الكاتب استطرد في سرد حياة العوز التي عاشها ، ما جعل أحد النقاد يقول : ( يُقدّم بول أوستر واحدةً من السِّيَر الذاتيةِ الأكثر أصالةً ، والأكثر جسارةً ، سيرةٍ لم يسبق لكاتبٍ أنْ كتبها. أيُّ امرئٍ تجرّأ على أنْ يرويَ حياته مِن منظور المال ؟ ) ميشيل كونتا (لوموند ).قبل أن يعرفَ بول أوستر الشُّهرة ، وينْعمَ بالاِستقرار، عاش سنواتٍ عجافاً ، احتمل فيها غائلةَ العَوز والضَّنك. يروي الكاتب تباريحَ عيشه في هذا النص الذي يمكن وسْمُه بسيرة الشباب.
يندرج هذا النّصُّ ضمن سلسلة من الكُتب الأوطوبيوغرافية التي ألّفها بول أوستر ، وهي ابتكار العزلة (1982) . و المفكرة الحمراء( 1993) ،و تباريح العيش (1996 ) و مذكرات الشتاء(2013)، و رِحْلاتٌ في المنطقة الدّاخلية( 2014 ) يحتلّ ( تباريح العيش) مكانة أساسية في مسير الكاتب ، إذ يصف لنا الظروفَ المادية الصعبة التي خبرها الكاتب شابّاً ، وطفولته في كنف عائلة كانت قضية المال مثارَ شقاقٍ فيها ، ثمّ مراهقته واستقلاله عن الأسرة في كسب عيْشه، و تفاصيل محاولاته الأدبية الأولى في النقد والشعر والمسرح والرواية ، ومعاناته مع النشر، والخيبات التي احتملها .يذكر هذا النصُّ الكثير من الأشخاص الذين أثّروا في الكاتب وآزروه ، سواء أكانوا من المشاهير في دنيا الأدب والفنّ والسّينما ، أمْ من الناس البسطاء. وتظل قضيةُ المال مرتكزَ الكتابِ ومدارَه ، وعليه فإن الكاتب استطرد في سرد حياة العوز التي عاشها ، ما جعل أحد النقاد يقول : ( يُقدّم بول أوستر واحدةً من السِّيَر الذاتيةِ الأكثر أصالةً ، والأكثر جسارةً ، سيرةٍ لم يسبق لكاتبٍ أنْ كتبها. أيُّ امرئٍ تجرّأ على أنْ يرويَ حياته مِن منظور المال ؟ ) ميشيل كونتا (لوموند ).قبل أن يعرفَ بول أوستر الشُّهرة ، وينْعمَ بالاِستقرار، عاش سنواتٍ عجافاً ، احتمل فيها غائلةَ العَوز والضَّنك. يروي الكاتب تباريحَ عيشه في هذا النص الذي يمكن وسْمُه بسيرة الشباب.