هذه الرواية لغزٌ وعلامةٌ فارقة في الأدب الروائي الذي كتب في السنوات الأخيرة ، يقدّم إيان ريد عملًا فارقًا مطوعًا في ذلك الفلسفة وعلم النفس والتشويق لبناء عالم روائي مختلف ومتحرر من سطوة المكان والزمان. فهو عمل ينطلق من الذات ومن أحاسيس الإنسان ومن نظرته إلى الأشياء .سنصطدم في هذا العمل بسؤال مفصلي تنبني عليه الرّواية وهو سؤال الوحدة الذي سيقودنا شيئًا فشيئًا إلى أسئلة الحب والحزن والفرح والقصائد الباردة التي تغطيها الثلوج والأحزان النائمة التي تغطيها ملامحنا
هذه الرواية لغزٌ وعلامةٌ فارقة في الأدب الروائي الذي كتب في السنوات الأخيرة ، يقدّم إيان ريد عملًا فارقًا مطوعًا في ذلك الفلسفة وعلم النفس والتشويق لبناء عالم روائي مختلف ومتحرر من سطوة المكان والزمان. فهو عمل ينطلق من الذات ومن أحاسيس الإنسان ومن نظرته إلى الأشياء .سنصطدم في هذا العمل بسؤال مفصلي تنبني عليه الرّواية وهو سؤال الوحدة الذي سيقودنا شيئًا فشيئًا إلى أسئلة الحب والحزن والفرح والقصائد الباردة التي تغطيها الثلوج والأحزان النائمة التي تغطيها ملامحنا