حرب المئة عام علي فلسطين رشيد الخالدي التاريخ•دراسات تاريخية
تاريخ الأدب العربي فى صدر الإسلام والعصر الأموي•تاريخ الأدب العربي بمصر والشام على عهد المماليك•تاريخ الأدب العربي فى العصر العباسي بغير الأندلس والمغرب•تاريخ الأدب العربي فى العصر الجاهلي•تاريخ الأدب الروسي•المجلة العلمية - التأليف وسياسات المعرفة فى القرن التاسع عشر•فهم الانهيار بين التاريخ القديم والخرافات المعاصرة•وثائق من تراث الاسرة الخديوية : مكاتبات تنشر لأول مرة•آثار الموسيقى العربية في الموسيقى الغربية•خطى التطور في الغناء العربي منذ صدر الإسلام إلى الدولة العباسية•التحف الخزفية التركية والمدافئ في القصور العثمانية بمصر•القصور والاسبلة الملكية وفنونها الخشبية والمعمارية
يُشكل كتاب حرب المئة عام على فلسطين: قصة الاستعمار الاستيطاني والمقاومة 1917-2017 لمؤلفه المؤرخ الفلسطيني الأمريكي رشيد الخالدي، فرصة للمسائلة والمراجعة للواقع المعقد الذي آلت إليه القضية الفلسطينية في مختلف أبعاده وجوانبه بعد قرن من الحرب على الفلسطينيين انتهت باعتراف دونالد ترمب بالقدس عاصمة لإسرائيل قائلاً: رفَعنا القدس عن طاولة المفاوضات، ولا يجب علينا الحديث عنها بعد الآن.يُركز رشيد الخالدي في كتابه على ستِّ نقاطِ تَحَوّلٍ في الصراع على فلسطين. تبدأ هذه الأحداث الستة بوعد بلفور سنة 1917 الذي حدَّد مصير فلسطين، إلى حصار اسرائيل لغزة وحروبها المتكررة على أهل غزة في العَقد الأول من القرن الحادي والعشرين. تُسَلِّطُ هذه المراحلُ الضوءَ على الطبيعة الاستعمارية لحرب المئة عام على فلسطين، وعلى دَور القوى الخارجية الذي لا يمكن الاستغناء عنه في شَنِّ هذه الحرب. يسرد المؤلف قصة حرب المئة عام الأصلية بشكل جزئي من خلال تجارب فلسطينيين عاشوا تلك الحرب ويَنتمي كثيرٌ منهم إلى عائلته، الذين كانوا موجودين خلال بعض المراحل المذكورة. وقد أضاف ذكرياته الخاصة عن أحداث شَهدها بنفسه وكذلك مواد وثائق امتلكها وبعض العائلات بالإضافة إلى شهود عَيان متنوعين. وكان هَدَفه من كل ذلك السَّرد هو توضيح رؤيته التي يقول فيها: بأنّه يجب رؤية هذا الصراع بشكلٍ مختلف تماماً عن أغلب الروايات السائدة (...) التي رويَتْ فيها قصةُ فلسطين في معظم ما كُتِبَ عنها.
يُشكل كتاب حرب المئة عام على فلسطين: قصة الاستعمار الاستيطاني والمقاومة 1917-2017 لمؤلفه المؤرخ الفلسطيني الأمريكي رشيد الخالدي، فرصة للمسائلة والمراجعة للواقع المعقد الذي آلت إليه القضية الفلسطينية في مختلف أبعاده وجوانبه بعد قرن من الحرب على الفلسطينيين انتهت باعتراف دونالد ترمب بالقدس عاصمة لإسرائيل قائلاً: رفَعنا القدس عن طاولة المفاوضات، ولا يجب علينا الحديث عنها بعد الآن.يُركز رشيد الخالدي في كتابه على ستِّ نقاطِ تَحَوّلٍ في الصراع على فلسطين. تبدأ هذه الأحداث الستة بوعد بلفور سنة 1917 الذي حدَّد مصير فلسطين، إلى حصار اسرائيل لغزة وحروبها المتكررة على أهل غزة في العَقد الأول من القرن الحادي والعشرين. تُسَلِّطُ هذه المراحلُ الضوءَ على الطبيعة الاستعمارية لحرب المئة عام على فلسطين، وعلى دَور القوى الخارجية الذي لا يمكن الاستغناء عنه في شَنِّ هذه الحرب. يسرد المؤلف قصة حرب المئة عام الأصلية بشكل جزئي من خلال تجارب فلسطينيين عاشوا تلك الحرب ويَنتمي كثيرٌ منهم إلى عائلته، الذين كانوا موجودين خلال بعض المراحل المذكورة. وقد أضاف ذكرياته الخاصة عن أحداث شَهدها بنفسه وكذلك مواد وثائق امتلكها وبعض العائلات بالإضافة إلى شهود عَيان متنوعين. وكان هَدَفه من كل ذلك السَّرد هو توضيح رؤيته التي يقول فيها: بأنّه يجب رؤية هذا الصراع بشكلٍ مختلف تماماً عن أغلب الروايات السائدة (...) التي رويَتْ فيها قصةُ فلسطين في معظم ما كُتِبَ عنها.