العدد السابع من سلسلة #الطارق لم تعرف (شيماء) يومًا سوى الصمت ؛ والصراعات الداخلية . كانت تعيش بمشاعرها ؛ وكل ما تطمَّع فيه هو الحد الأدنى من إنسانيتها ، وسط حياة تسحقها كل يوم . لكن ظل الوقت يمر دون شيئ ، حتى بدأ فجأة ذلك اللغز النفسي ؛ مع ظهور أول هدية في درج مكتبها ! عندئذ تراجعت حساسيتها تجاه الرفض الاجتماعي ؛ الذى كان يُحيط بها باستمرار .. وشعرت بالحياة . فهل ستجد لها - أخيرًا - مِقعد في صالة العرض ، أم سينتصر قانون الطبيعة الدَارويني ؟.. الضعيف يموت ..
العدد السابع من سلسلة #الطارق لم تعرف (شيماء) يومًا سوى الصمت ؛ والصراعات الداخلية . كانت تعيش بمشاعرها ؛ وكل ما تطمَّع فيه هو الحد الأدنى من إنسانيتها ، وسط حياة تسحقها كل يوم . لكن ظل الوقت يمر دون شيئ ، حتى بدأ فجأة ذلك اللغز النفسي ؛ مع ظهور أول هدية في درج مكتبها ! عندئذ تراجعت حساسيتها تجاه الرفض الاجتماعي ؛ الذى كان يُحيط بها باستمرار .. وشعرت بالحياة . فهل ستجد لها - أخيرًا - مِقعد في صالة العرض ، أم سينتصر قانون الطبيعة الدَارويني ؟.. الضعيف يموت ..